فجر – متابعات
توقع المركز الوطني للأرصاد خلال الساعات القادمة، أن يكون الطقس غائماً جزئياً على مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والمشاعر المقدسة.
وأشار المركز عبر موقعه الإلكتروني، إلى أن درجة الحرارة حالياً في مكة المكرمة 39 درجة، واتجاه الرياح جنوبية غربية تتحول ليلاً شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 10-32 كم/ساعة، فيما وصلت درجة الحرارة في المدينة المنورة إلى 41، بينما بلغت درجة الحرارة في جدة 38, في حين وصلت درجة الحراة في منى إلى 42, وعرفات 42 ومزدلفة 43.
فجر – متابعات
توقع المركز الوطني للأرصاد خلال الساعات المقبلة، أن تكون حالة الطقس (صحواً) على مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة.
وأشار المركز عبر موقعه الإلكتروني، إلى أن درجة الحرارة حالياً في مكة المكرمة 35 درجة, والرياح شمالية غربية تتحول ليلاً شمالية إلى شمالية شرقية بسرعة 40-15كم/ساعة، قد تصل لأكثر من ذلك، فيما وصلت درجة الحرارة في المدينة المنورة إلى 39، بينما بلغت درجة الحرارة في جدة 33، والرياح شمالية إلى شمالية غربية.
فجر – متابعات
أغلقت بلدية العزيزية الفرعية التابعة لأمانة العاصمة المقدسة، مقهيين لتقديم الشيشة مخالفين للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية اللازمة.
وأوضحت البلدية أن الفرق الرقابية التابعة لها نفذت جولات ميدانية مكثفة لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية، على المقاهي للتأكد من التزامها بالبروتوكولات الخاصة بتقديم الشيشة من أجل توفير بيئة آمنة للجميع.
وأسفرت هذه الجولات عن إغلاق مقهيين مخالفين لأنظمة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية وتمت مصادرة 27 شيشة لتدني مستوى نظافتها وتطبيق الإجراءات النظامية اللازمة بحق المخالفين.
فجر – متابعات
طُوعت في موسم الحج الإمكانات التقنية لتقديم أنموذج مبتكر وخدمات ذات جودة عالية؛ لتسهيل أداء حجاج بيت الله الحرام نسكهم، والاستفادة من هذه الإمكانات.
وتبرز ضمن تلك النماذج “الإحرام المعالج بتقنية النانو الفضية” للمخترع السعودي حمد بن علي اليامي المستخدم في موسم الحج للعام الثاني على التوالي متميزًا بنسيج قطني يمنع تكاثر البكتيريا، ويعزز من الإجراءات الوقائية لسلامة الحجاج.
الإحرام المسجل براءة اختراع لدى الهيئة السعودية للملكية الفكرية عام 2019 م، استخدم لأول مرة في موسم الحج الماضي بدعم من وزارة الحج والعمرة، وحاصل على شهادة الجودة العالمية (ISO)، ويتوافق مع معايير المواصفات القياسية السعودية، وحظي بتوصية من معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى، كذلك شهادة اعتراف من مختبر (SGS) الألماني، ويسوق داخل المملكة عبر عدة نقاط للبيع باسم إحرام إيلياء.
وتعود فكرة الإحرام لأكثر من ثلاث سنوات بهدف الحد من انتقال العدوى بين الحجاج خصوصًا مع تفاوت مدة ارتداء الإحرام في أثناء أداء النسك والاختلاط المباشر ومستوى العناية الشخصية، إلى جانب تأثير الخامات الصناعية الداخلة مع القطن في نسيج الإحرام.
وأوضح اليامي أن وصوله إلى استخدام تقنية النانو في نسيج الإحرام جاء بعد مرحلة من البحث عن ممكنات قابلة للتطبيق دفعه لاستخدام معدن الفضة في التطبيب قديمًا كمطهر للجروح، ومنقٍ عند وضعه في أوعية المياه للتوسع في ذلك، ووصولاً لمعرفة أن الفضة أحد الأصول في تقنية النانو الفضية التي تستخدم عالميًا في تعقيم أدوات الجراحة، وملابس الأطباء والفرق الطبية في المستشفيات، ومن هنا كانت البداية والتفكير في إمكانية استخدام هذه التقنية في صنع الإحرام، الأمر الذي تطلب زيارات ميدانية لعددٍ من الجهات المتخصصة في هذه التقنية.
وقال: “ما قدمته شيء يسير لوطن معطاء تتشرف قيادته وشعبه بخدمة ضيوف الرحمن وما شجعني أكثر قيام معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة عام 2008م بإجراء تجربة اعتمدت على تقنية النانو في صناعة مواد مضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات لتطهير السجاد في الحرمين الشريفين وكسوة الكعبة المشرفة أظهرت نتائجها مدي تأثيرها في التقليل من النمو الميكروبي.
فجر – متابعات
أنهى مستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة، معاناة مقيم حضر للطوارئ يعاني من ألم حاد بالجبهة والرأس.
وبعد إجراء الفحوصات اللازمة، تم استدعاء جراحة الوجه والفكين، وتمت مباشرة الحالة وتنويم المريض (إنقاذ حياة).
وخضع المريض بقسم الجراحة لعلاج مكثف، وجرى نقل وحدات دم للمريض، حيث تم تشخيص الحالة بالتهاب في الأضراس العلوية أدت إلى التهاب حاد بمنطقة الجبهة والرأس
وبعد خضوع المريض للعلاج المكثف، أوضحت الأشعة المقطعية انتشار الصديد بمنطقة الرأس كاملاً، حيث تم التدخل جراحياً بعمل تصريف لخراج بالفك العلوي ومنطقة الرأس عن طريق فتح فتحات بفروة الرأس وإزالة الأنسجة التالفة، وتركيب أنابيب للغسيل اليومي لمدة ثلاثة أسابيع، وتماثل المريض للشفاء، وغادر المستشفى بعد تكلل العملية بالنجاح.
فجر – متابعات
أكد الأمن العام أن كافة العاملين على خدمة الحجيج تم تحصينهم بلقاحات كورونا، ولا تهاون مع مخالفي أنظمة الحج.
ووفقًا للإجراءات الاحترازية سيتم تطبيق التباعد الجسدي ولبس الكمامات، فإن جميع الخطط تراعي أن يكون الحجاج في مسافات آمنة بينهم وبين بعضهم البعض أثناء تنقلهم وتفويجهم، بالإضافة لدخولهم لصحن المطاف وأدائهم للنسك أو في جسر الجمرات.