فجر – متابعات
نجح فريق طبي بمجمع الملك فيصل بالطائف في استخراج جسم معدني من مريء طفل في الثالثة من العمر.
بدأت القصة بوصول الطفل إلى الطوارئ في حالة طارئة إثر ابتلاعه جسمًا معدنياً, وتم على الفور إجراء الفحوصات اللازمة, واتضح وجود جسم معدني علق في المريء.
وبعد ذلك أجرى الفريق الطبي الجراحي عملية بالمنظار المخصص للأطفال والرضع, واستخراج الجسم الغريب بدون أي مضاعفات، ولله الحمد.
وأشار المتحدث الرسمي بصحة الطائف سراج الحميدان, بأن الطفل غادر المستشفى بصحة وسلامة, داعيًا في الوقت نفسه الجميع إلى أخذ الحيطة والحذر، وإبعاد الأشياء الصغيرة من متناول أيدي الأطفال حفاظًا على سلامتهم.
يشار بأن المجمع لديه قسمًا متخصصًا في حالات مناظير المريء للأطفال ومناظير مجرى التنفس من أجل تقديم الرعاية الطبية اللازم لمختلف الحالات التي تحتاج إلى مثل ذلك النوع من الفحوصات والتدخلات الجراحية.

فجر – متابعات
كشفت التحقيقات الأولية أن الحريق الذي تسبب في إخلاء الراشد مول من المتسوقين مساء أمس، كان سببه انشغال والدين برفقة طفلهما الذي كان بحوزته ولاعة سجائر وقام بإشعال النار في ملابس المحل المحترق.
وكانت التحقيقات قد اشارت أمس أن فرق الدفاع المدني باشرت حريق المركز التجاري وأخلت الجهات الأمنية المول احترازيًّا من المتسوقين بعد تصاعد أدخنة من أحد المحلات؛ حيث قامت بإخراج كافة المتسوقين مع تواجد أمني كثيف.
فجر – متابعات
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهر فيه، طبيب فلسطيني ينقذ حياة طفلة كادت أن تموت اختناقًا، في ظل اعتقاد الأم والأب بوفاة ابنتهما.
وظهر في الفيديو المتداول، سيدة تحمل طفلتها الصغيرة وتركض داخل المستشفى برفقة زوجها “والد الطفلة” تستغيث بالأطباء، لإنقاذ حياة نجلتها، فيما بدا في المقطع طبيب أخذ الطفلة من والدتها محاولا إسعافها وبالفعل نجح في ذلك.
ورصد الفيديو، والدة الطفلة ووالدها يبكيان لاعتقادهما أن طفلتهما توفيت، ولكن عندما أنقذ الطبيب حياتها وطمأنهم، فسجد والد الطفلة على أرضية المستشفى، ثم اقترب من الطبيب وقبله بطريقة عفوية.
وحظي الفيديو بتداول وانتشار واسع من قبل نشطاء السوشيال ميديا بسبب ما فعله الطبيب الفلسطيني لإنقاذ حياة طفلة من الموت المحقق.
فجر – متابعات
لعله لم يخطر ببال أحد أن تلك الشارة التي ألقى بها نجم منتخب البرتغال وقائده كريستيانو رونالد، على الأرض غضبا خلال تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم، في بلغراد الأسبوع الماضي قد تنقذ حياة إنسان.
غير أن ما حدث يثبت خلاف ذلك، فتلك الشارة الزرقاء اشتراها مزايد مجهول مقابل 64 ألف يورو، أي ما يعادل 75 ألف دولار، في مزاد خيري، حسبما أفاد التلفزيون الصربي الرسمي اليوم الجمعة.
وكانت جمعية خيرية صربية طرحت الشارة الزرقاء للمزايدة عبر الإنترنت لجمع قيمة علاج طفل لم يتجاوز عمره 6 أشهر يعاني من ضمور عضلات العمود الفقري، وفقا للأسوشيتد برس.
ولم يمر المزاد، الذي استمر 3 أيام، بدون جدل، إذ حاول بعض المشاركين تعطيل العملية بالمزايدة بمبالغ ضخمة بشكل غير واقعية، الأمر الذي أثار غضبا عاما، ودفع السلطات إلى التعهد بالعثور على الجناة ومعاقبتهم.
يشار إلى أن رونالدو كان قد خرج من الملعب غاضبا قبل لحظات من انتهاء مباراة السبت الماضي مع صربيا، وهي المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل فريق، بعد أن ألغى حكم المباراة هدفا سجله في الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
ففي الدقائق الأخيرة من المباراة، سدد البرتغالي المخضرم الكرة بحرفية لتتجاوز يد حارس المرمى الصربي وبدا أنها تجاوزت خط المرمى قبل أن يبعدها أحد المدافعين.
وثار رونالدو في الوقت المحتسب بدل الضائع عندما أبعد ستيفان ميتروفيتش مدافع صربيا محاولته بعد أن تجاوزت خط المرمى، وأشار الحكم الهولندي داني ماكيلي باستمرار اللعب في ظل عدم وجود نظام حكم الفيديو المساعد لمراجعة القرار.
وأثناء توجهه إلى غرفة الملابس قبل أن يطلق الحكم صافرة النهاية، ألقى رونالدو شارة قيادة المنتخب البرتغالي وهو يشعر بغضب شديد قرب خط التماس.
وبعد انتهاء المباراة، التقط عامل إطفاء الشارة وأهداها للجمعية الخيرية.
وكتب رونالدو في حسابه على إنستغرام “هناك لحظات من الصعب تقبلها خاصة عندما تشعر بأن دولة بأكملها تعاقب. سنحافظ على تماسكنا ونمضي قدما إلى المواجهة التالية”.
واجه رونالدو انتقادات لتصرفاته والبعض يرى أن ثورة غضبه تلك قد تواجه بعقوبات من الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”.
وتقبل فرناندو سانتوس النتيجة رغم أنه قال إن ليس من المقبول عدم وجود حكم الفيديو المساعد في هذا المستوى من المنافسة.
وأبلغ مؤتمرا صحفيا “الحكم اعتذر لي بعد المباراة مباشرة والآن علينا أن نمضي قدما”.


فجر – متابعات
قال المواطن يحيى الشهري، أن أبنه المفقود “فهد”، قد عاد إلى اسرته وهو بصحة جيدة، وقد تم العثور عليه منتصف ليلة البارحة، عند الإسكان العسكري بالخبر بعد ساعات من اختفائه.
وأضاف الشهري أنه تلقى اتصال من أحد المواطنين يفيد بأنه شاهد الطفل المفقود والذي يعاني من مرض “التوحد” بالقرب من أحد المنازل، وقد توجه حينها لأخذه.
وبين أن المنزل الذي تم العثور عليه بجواره كان يسكنه جد الطفل قبل 5 سنوات، وأبدى شكره للمواطنين والمقيمين الذين تفاعلوا معه في البحث عن ابنه.
فجر – متابعات
أكد والد طالب الابتدائية تركي عمره 11 عامًا، الذي قام بتهكير منصة مدرسته في الخبر؛ تلقيه اتصالًا من المدرسة وعند زيارته لها ومقابلته للإدارة (المدير-والمشرف) قاموا بشرح ما قام به ابنه.
وذكر والد الطالب، أن إدارة المدرسة شرحت له طريقة المحاولة التي قام بها ابنه مستفيدًا من خدمة مشاركة الشاشة والتي غالبًا يستخدمها المعلمون فقط، ودخوله من خلالها للسيطرة على الحصة والحصول على صلاحيات المعلم للدخول للمنصه بطريقة مثيرة ومربية لهم. وأضاف والد الطالب تركي، أن إدارة المدرسة قامت بتوجيه الإنذار الشفهي، وهو أول الخطوات الإنذارية للطلبة بعدم المحاولات. ونوه والد الطالب، إلى حرصه على متابعة ابنه، لكن في هذا الزمن الرقمي ووجود الأبناء وتعاملهم الدائم مع الأجهزة ما بين دراسة ولعب وتواصل، جعل المراقبة أصعب. وتوجه والد الطالب، بالشكر لإدارة المدرسة على المتابعة، معتذرًا لهم عن مشاغبة ابنه الإلكترونية.
وكانت إحدى المدارس الابتدائية بالخبر، استدعت طالبًا عمره (١١) سنة للاشتباه به حول محاولة استغلاله لخدمة (ثغرة) في برنامج منصة التعليم وبرنامج (تيمز)، وتفعيله لها بشكل مشاركة الشاشة للتحايل على البرنامج، إلى جانب توليه السيطرة على إدارة الفصل افتراضيًّا ونشر شعاره على السبورة، وإخراج المعلم من الشرح ومشاغبته إلكترونيًّا بصورة متكررة. وقامت إدارة المدرسة بعمل تعهد شفهي على الطالب وفق قوانين الإدارة وتحذيره من تكرار مشاغبته (الهكرية)، وذلك بحضور ولي أمره. وبرر الطالب – تركي- ماقام بها بأنه تحدى مع زملائه في تهكير المنصة وبرنامج التيمز للحصول على خاصية الحضور والغياب والشرح ولم يتوقع أن يستطيع ذلك بسرعة بعد عدة محاولات استمرت معه أيامًا، وهو يسهر على البرنامج مبررًا بأنه يدرس أمام أسرته. وذكرت إدارة المدرسة أن مثل هذه المحاولة جديدة وغير مقبولة خاصة أن جميع الطلبة قاموا بموافقة رقمية على عدم محاولة الاختراق أو العبث أثناء دخولهم البرنامج.