فجر- متابعات
أمرت النيابة العامة أمس الثلاثاء، بإحالة الطبيب مايكل فهمي وزوجته إلى محكمة الجنايات لمعاقبتهما عما نُسب إلى الأول من خطف ست فتيات (أطفال) بطريق التحايل، باستغلال صغر عمرهن واستدراجهن إلى مسكنه وعيادة خاصة له، وهتكه عرضهن بالقوة بإيهامهن باحتياجهن لعلاج وفحص خاصٍ تمكن من خلاله من إتمام جريمته.
وقد اشتركت زوجته معه بطريقة الاتفاق والمساعدة في ارتكاب جرائم مما أسندت إليه بتواجدها معه خلال لقائه ببعض المجني عليهن وذويهن لبث الطمأنينة في نفوسهم تجاه المتهم وأساليب علاجه، فمكنته بذلك من الانفراد بهن وارتكاب جرائمه.
هذا وكانت النيابة العامة قد أقامت الدليل على المتهم وزوجته من شهادة اثني عشر شاهدًا، وما أقر به المتهم بالتحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينة مسكن المتهم من تطابق أوصافها مع ما أدلت به المجني عليهن وأحد الشهود بالتحقيقات، وما عثرت عليه النيابة العامة خلال تفتيش المسكن من رسائل مكتوبة من المجني عليهن، وأقراص مدمجة تحوي مقاطع جنسية من الجرائم التي ارتكبها المتهم، وكذا ما ثبت من فحص حاسوب المتهميْن وهاتفيهما وما فيهما من محادثات وتسجيلات صوتية ومرئية وصور، وما ثبت من إفادة دار الكتب والوثائق القومية من تأليف المتهم كُتيبا تضمن صفات ادعى بها أمام المجني عليهن على خلاف الحقيقة، وما ثبت من إفادة نقابة الأطباء وإدارة العلاج الحُر من عدم تسجيل المتهم بأي درجة علمية أو منشأة طبية خاصة، وعدم الاستدلال على عيادة مصرح له بها.
فجر – متابعات
أنجبت أمريكية تبلغ من العمر 57 عاماً طفلاً يتمتع بصحة جيدة، لتصبح واحدة من أكبر النساء في العالم اللاتي يلدن بهذا العمر. واستقبلت باربرا هيجينز التي تعمل معلمة، وزوجها كيني بانزهوف، ابنهما في مستشفى كونكورد، بعد أن حملت الطفل عن طريق التلقيح الاصطناعي.
وأكدت الأم أنها ظلت منشغلة بفكرة الحمل وإنجاب طفل آخر بعد أن فقدت ابنتها الوحيدة عام 2016، بسبب ورم في المخ، بحسب صحيفة “ديلي ميل” الإنجليزية، مشيرة إلى أنها لم تخبر أحدا إلا بعد مرور 20 أسبوعاً. وأشارت إلى أنها أثناء الحمل تعرضت لورم في المخ وتمت إزالته، بينما كان زوجها يعيش مع مرض الكلى وخضع لعملية زراعة كلى، منوهة إلى أنها رياضية، وأن أسلوب حياتها النشط وجيناتها الجيدة ساهما في نجاح الحمل.



فجر – متابعات
أجبر مدير مدرسة في ولاية نيويورك الأمريكية، طالبًا من ذوي البشرة السمراء، يبلغ من العمر 11 عامًا، على الركوع والاعتذار لمعلم؛ لأن القيام بذلك كان “الطريقة الإفريقية” لطلب المغفرة، كما يزعم.
وطلبت إدارة مدرسة “سانت مارتن دي بوريس” في نيويورك من مديرها، جون هوليان الدخول في إجازة، وفتحت تحقيقًا في الحادثة، التي تبرز من جديد مسألة العنصرية في الولايات المتحدة.
وبحسب “سكاي نيوز عربية” ذكرت صحيفة “نيويورك ديلي نيوز” أن الحادثة تعود إلى فبراير الماضي بسبب ما قام به طالب أمريكي من أصل هايتي ويدعى ترايسون بول في الصف السادس.
ووفقًا لتريشا بول والدة الطالب، قام ترايسون بعد الانتهاء من قراءة النص المطلوب داخل الفصل، بقراءة نص آخر؛ في محاولة للحصول على ثناء معلمه، لكن الأخير وبخه في الفصل بشدة لقيامه بما وصفه بالوظيفة الخاطئة.
ولم يكتفِ المعلم بذلك؛ بل قاد الطالب إلى غرفة المدير، الذي وجد ذلك فرصة لإذلال الطالب، فطلب منه الركوع للمعلم؛ بحسب شهادة ذويه.
وفي معرض تبريره للفعل المشين، بحسب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، قال مدير المدرسة: إن ما حدث مجرد طلب للمغفرة تعلمها من أحد أولياء الأمور النيجيريين؛ موضحًا “أنها الطريقة الإفريقية” في طلب الصفح.
وقال الطفل في تصريحات صحفية أن الأمر لم يكن عاديًّا بالنسبة له؛ مشيرًا إلى أن مدير المدرسة يعمم عندما يربط كل ذي بشرة سوداء بإفريقيا، فعائلتي من هاييتي”.
وذكرت العائلة أن ابنها تم معاملته بطريقة عنصرية بسبب عرقه.
فجر- متابعات
لقيت طفلة في الرابعة من عمرها حتفها مؤخراً، بعدما نهشتها 5 كلاب ضالة على مرأى من والدتها في مدينة الرياض، لتنضم هذه الحادثة لحوادث أخرى وقعت في المملكة خلال السنوات الماضية بسبب الكلاب الضالة، بعضها مرّ بسلام، والبعض الآخر خلّف إصابات.
طفل الأفلاج

وقع هذا الحادث أول أمس (السبت)، عندما تفاجأ طفل وهو يلعب مع زملائه في محافظة الأفلاج بكلب ضال، فظن الطفل أنه أليف فاقترب منه إلا أن الأخير حاول افتراسه، الأمر الذي أسفر عن إصابة الطفل بجرح عميق في الرأس، ونُقِل إلى مستشفى الأفلاج العام، لتلقي العلاج، وحالته الصحية مستقرة.
واقعة الدمام
هاجمت كلاب ضالة في يناير 2020 امرأة ورجلاً يحمل طفلا، بعد خروجهم من المنزل، ووقع الحادث في حي الشاطئ الغربي بالدمام، وأصيب الرجل والمرأة بالذعر والخوف، لكنهم تمكنوا من النجاة بحياتهم بالهرولة إلى المنزل قبل نهش الكلاب لهم.
طفل الهفوف
شهد حي الجامعيين بمدينة الهفوف في يونيو 2019 هجوم كلاب ضالة على طفل لم يتجاوز عمره عامًا وأربعة أشهر، وكان الطفل في زيارة لأحد أقربائه، وأثناء لعبه مع طفلين آخرين هجمت الكلاب الضالة عليهم؛ ففر الطفلان، بينما أمسكت الكلاب بالطفل الصغير، وأصابته بجروح بسيطة وأُغمي عليه، وتمكن والد الطفل أثناء ذلك من إنقاذ حياته ونقله للمستشفى.
هجوم في حديقة
شهد العام ذاته أيضًا حادثًا آخر تمثل في هجوم كلاب ضالة على طفل يدعى “عبدالله أحمد عبدالعزيز”، ويبلغ من العمر 4 سنوات داخل حديقة الحزم في حي النزهة بالدمام، إلا أن زوار الحديقة تمكنوا من تخليص الطفل من الكلاب، وذكر والده حينها أنه تم نقل نجله لمستشفى الولادة والأطفال بالدمام، وحالته أصبحت مستقرة، إلا أن نفسيته ونفسية شقيقه الأصغر أصبحت سيئة بسبب الهجوم العنيف للكلاب.

ذعر في مدرسة ابتدائية بشقراء
في أبريل عام 2019 اشتكى مواطنون في محافظة شقراء من كلاب ضالة تتجول داخل أحياء مركز الوقف، وسببت الذعر داخل مدرسة ابتدائية للبنات، موضحين أن الكلاب تدخل المدرسة عن طريق فتحة موجودة أسفل “شينكو” يحمي أسوار المدرسة الخلفية، مطالبين الجهات المختصة بحمايتهم وحماية منسوبي المدرسة من الكلاب الضالة.

هجوم مفاجئ
شهد حي الصفا بمدينة تبوك، في فبراير عام 2019 هجوم كلب ضال على طفل عمره عامان ونصف أثناء لعبه مع أشقائه في فناء منزلهم، الأمر الذي تسبب في إصابة الطفل بعدة إصابات في الوجه والبطن، وخضع إثر ذلك لعملية جراحية، بعدما أنقذه عدد من العمال القريبين من منزله.

طالب الدغارير
اعترضت كلاب ضالة الطفل عبدالرحمن خالد في أكتوبر عام 2018 أثناء عودته من مدرسته إلى منزله بقرية الدغارير بمحافظة صامطة، وتمكن الطفل من إنقاذ نفسه، فيما أكد والده حينها أن نجله يضطر للسير على الأقدام أثناء عودته للمنزل لعدم توافر النقل المدرسي، وطالب البلدية حينها بالقضاء على الكلاب الضالة.
ضحايا جدد
لم يكن البشر هم الضحايا الوحيدين للكلاب الضالة، إذ هاجمت كلاب ضالة في يوليو عام 2018 عددًا من رؤوس الأغنام في حي ريمان بنجران، مما أدى لنفوق بعضها وإصابة البعض الآخر بعدة جروح.
فجر- متابعات
مكاسب وإغراءات وهمية تقوم بها مليشيا الحوثي، لأجل جذب قوى بشرية جديدة لصفوفها، حيث وجدت ضالتها في الأطفال الصغار لتجنيدهم.
مليشيا الحوثي تقوم باستقطاب وتجنيد الأطفال بأكثر أساليبها إرهابا وهي استغلال الفقر والجوع.
وتقوم المليشيا في المناطق الخاضعة لسيطرتها، بمنح أطفالهم المجندين رتبا عسكرية عقب مقتلهم.
كما تقوم بمنحهم راتبا ماليا كبيرا بعد موتهم على جبهات القتال.
وكشفت صور تم تداولها عشرات القتلى من الأطفال المغرر بهم من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية دون سن الثمانية عشر عاما.
وبحسب ما تم تداوله فقد حمل طفل يبلغ عمره 18 عاما شارة “رائد” وهي رتبة عسكرية لا تمنح إلا للضباط الخريجين من الكليات العسكرية والحاصلين على شهادات علمية وبعد دورات تأهيل علمية عسكرية.
وتقول الحكومة اليمنية، إن أعداد من جندتهم مليشيا الحوثي بلغت نحو 30 ألف طفلا خلال 6 أعوام.
بينما أعلنت مليشيات الحوثي اعترافها، بمقتل 1410 طفل، تم منح المئات منهم رتبا عسكريا بزعم أنهم قادة عسكريين ميدانيين.
من جانبه أعاد الجيش اليمني مجموعة من 21 طفلا مجندا إلى أسرهم عبر الصليب الأحمر الدولي عقب أسرهم وهم يقاتلون بصفوف مليشيات الحوثي بجبهات محافظة مأرب، خلال الأيام الماضية.

فجر- متابعات
أثارت قضية تحريض مواطن للأطفال على الانتحار عبر مواقع التواصل جدلا واسعا بالكويت.
الواقعة سلطت الضوء على الخطر الداهم لاستعمال الصغار للهواتف الذكية بلا رقابة أسرية.
وكشفت وسائل إعلام محلية عن تزايد المخاطر الإلكترونية على الأطفال مع التطور التقني الحاصل، ولم يعد أطفال الكويت بمعزل عن هذه المخاطر التي تستلزم وقفة حاسمة لتعزيز الرقابة على الأبناء.
كما طالبت بتشديد العقوبات وتحديث التشريعات من ناحية أخرى على المحرضين.
الإحصائيات الأمنية كشفت عن وقوع 80 جريمة تحريض للصغار على مخالفة النظام العام والانحراف السلوكي عبر وسائل التواصل.
وطالب قانونيون بضرورة التشديد، منوهين أن التشريعات الحالية غير كافية لحماية الأطفال من المخاطر الإلكترونية.
بينما شدد المختصون في التربية وعلم النفس على أن واقعة التحريض على الانتحار ليست الأولى من نوعها ولن تكون الأخيرة.
وأضافوا أن وجود جماعات خبيثة تعمل على تشجيع الأطفال على الموت بطرق عدة، وتقودهم إلى إنهاء حياتهم لأهداف خفية.
وحول الوسائل التي يتم بها إغراء الأطفال نوه الأخصائيون أن هؤلاء المجرمين يستقطبون الأطفال بحيل وطرق شتى، ومنها إعطاء الطفل أو المراهق مكافآت افتراضية لإغرائه بطاعة من يحدثه ويتواصل معه خلال هذه المواقع.
يذكر أن الخبراء كانوا قد كشفوا عن أن مئات الأطفال قاموا بإنهاء حياتهم حول العالم عبر ألعاب إلكترونية وبواسطة التحريض من قبل عصابات الشر التي تستهدف الصغار خلال عام 2020.
وكانت وسائل إعلامية محلية قد نقلت عن مصدر أمني الجمعة، أن الإدارة العامة للمباحث الجنائية تلقت عدة شكاوى بحق المتهم، وبعد متابعته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل فقد تبين أنه يحرض الأطفال على الانتحار بطرق مختلفة منها القفز من أماكن مرتفعة.
من جانبها دعت وزارة الداخلية أولياء الأمور إلى الإبلاغ عن أي ممارسات مشتبه فيها لمساعدة رجال الأمن في ضبط أصحابها.
كما دعت إلى مراقبة ما يشاهده أطفالهم عبر وسائل التواصل المختلفة حفاظا على سلامتهم، مشددة على ضرورة الإبلاغ عن أي شخص يشجع الصغار والمراهقين على سلوكيات مريبة.
وفي بيان لها قالت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بوزارة الداخلية إنه بعد البحث والتحري تم التعرف على هوية الشخص صاحب المقطع واستدعاؤه من قبل الإدارة العامة للمباحث الجنائية والتحقيق معه.