فجر – تسويق
رياضة تسلق الجبال من الرياضات المثيرة والتي تعتمد على التحدي، وهي رياضة تتميز بالمتعة والخطورة في الوقت ذاته، لكن دائمًا ما تخرج المتعة من الإثارة والمخاطر؛ في المقال نقدم لكم أهم المعدات التي تحتاجها قبل عملية تسلق الجبال؛ لتحصل على تجربة آمنة ومثالية؛ فتابعوا معنا.
أحذية تسلق
أحذية التسلق من الأغراض التي يجب أن توفرها قبل مجرد التفكير في البدء؛ وهي تتميز بطبيعتها وتصميمها الخاصة بعملية التسلق والصعود على التضاريس المختلفة؛ مما يجعلها من الوسائل الداعمة وذات التأثير العالي في عملية التسلق. ويجب الانتباه إلى أمر مهم قبل اختيار الحذاء؛ إذ توجد أحذية تناسب طبيعة الجبال التي تريد تسلقها؛ فبعض الجبال تكون جليدية أو بعض الأشخاص يمارسون التسلق في وقت الشتاء؛ حينها فإن الحذاء المعزول الذي يوفر الدفء للقدم سيكون الخيال المثالي، وفي حالة الصيف أو الجبال الصخرية فإن الحذاء غير المعزول سيكون مريح أكثر.
خوذة
الخوذة من وسائل الحماية المهمة؛ فتسلق الجبال رياضة محفوفة بالمخاطر؛ وارتداء الخوذة ليس فقط؛ لحماية الشخص في حالة السقوط فتوجد أشياء أخرى لحماية الشخص من السقوط، لكنها تفيد في وقت نزول بعض الصخور أو انجراف بعض الثلوج وغيرها من الأمور التي قد يتعرض لها من يمارس رياضة التسلق.
حبال
الحبال من الأدوات المهمة والداعمة في عملية التسلق؛ فعملية التسلق عملية تكاملية فكل أداة لها وظيفة مرتبطة بالأخرى. والحبال من الوسائل التي تساعد المتسلق على الثبات والحماية في الوقت ذاته. وتوجد بعض الأمور يجب الاهتمام بها عند اقتناء حبل التسلق؛ مثل المتانة، والوزن؛ فكلما كان خفيفًا كان أفضل في عملية التسلق.
ساعة ذكية

وجود ساعة ذكية من الأمور المهمة للغاية في عملية التسلق؛ فهي تجمع العديد من المميزات التي تدعم الرياضيين. وتنتج هواوي ساعات ذكية مميزة لهذا الغرض. حيث توفر مجموعة من الساعات التي تجمع بين حسن وروعة التصميم وجودة الأداء؛ فالشحن يدوم لمدة أسبوعين، كما يتوفر بها برامج لمراقبة الصحة منها قياس النبض ونسبة الأكسجين وغيرها من الأمور التي تهم المستخدم العام وليس الرياضيين فقط.
فأس
يعد الفأس داعم لا غنى عنه في عملية التسلق؛ وخاصة في التسلق على الجبال والمرتفعات الجليدية؛ ويجب مراعاة أن يكون الفأس بتصميم خفيف وسهل الحمل ولا يعيق الحركة؛ فالتركيز في وقت ممارسة التلسق يحتاج إلى صفاء ذهني وعدم التشتيت تحت أي ظرف من الظروف.
أحزمة تسلق
أحزمة التسلق من اللوازم الضرورية؛ فهي من وسائل الأمان التي يجب على المتسلق أن يقتنيها ولا يهملها مهما كان مستواه وخبرتت؛ وهي تتميز بتصميمها الخاص الذي يجعلها لا تشكل أي عائق أمام المتسلق، وتشكل له درجة عالية من الأمان.
قفازات
القفازات تُعد ضرورية فالحبال والفأس كلها من الأدوات التي تحتاج إلى قفازات للتحكم فيها جيدًا؛ خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من التعرق في الكفين، كما أنها من وسائل الحماية لليد من أي آثار ناتجة عن التمسك بالحبال والفأس لوقتٍ طويل.
أدوات متنوعة
إضافة إلى ما سبق توجد العديد من الأدوات التي لا غنى عنها في عملية التلسق، منها الكشافات، والأدوات الحادة مثل السكاكين، والسترات الخارجية، ومعدات الإنقاذ، والطعام، والمعلبات، والملابس، وغيرها من التفاصيل؛ فعند التخطيط للتسلق يجب عليك تصميم قائمة تضم أدق التفاصيل، وضع في اعتبارك تعرض أي شيء للفقدان لذلك عليك دومًا بحفظ البدائل.
كان هذا مقال موجز عن أهم الأغراض التي يجب أن يضعها المتسلق في الحسبان، ونرجو أن نكون قدمنا لكم معلومات مفيدة، وانتظروا منا المزيد من المقالات والمراجعات المستقبلية.
فجر – متابعات
يمثل جبل عكمة بمحافظة العلا، ظاهرة غريبة تجذب الزوار، وتلفت انتباه السياح، وتثير التساؤلات، إلى جانب ما يحمله الموقع من كتابات منحوتة تُعد أكبر مكتبة مفتوحة في العالم. هذه الظاهرة -وفق ما شرحه المرشد السياحي لجبل عكمة- تتمثل في أن الشمس لا تزوره في اليوم إلا ثلاث ساعات فقط، عندما تكون الشمس عمودية على الجبل الأثري والتاريخي؛ بينما الجبال الشاهقة تحجب الشمس من الجهتين الشرقية والغربية؛ حيث إن وجود هذه الجبال جعل المكان المفتوح ظلًّا طوال الوقت، وساهم في رفع برودة الموقع بدرجات أعلى من بقية الأماكن الأخرى.
وجبل عكمة كان موقعًا مهيبًا على طرق التجارة القديمة، ويضم أكثر من 500 كتابة منحوتة على المنحدرات والواجهات الصخرية التي تعود إلى الفترتين الدادانية واللحيانية، ويُعد أكبر مكتبة مفتوحة في الجزيرة العربية. وتكمن أهمية الكتابات والنقوش والرسومات في منطقة جبل عكمة، في كونها سجلًا تاريخيًّا وحضاريًّا. وعلى الرغم من أن معظمها يتناول أمورًا شخصية في الغالب؛ إلا أنها تُمِدنا بمعلومات مهمة عن مملكة لحيان وحضارتها، والمجتمع العربي اللحياني القديم، وأوضاعه الحياتية والإنسانية. وتُعد محافظة العلا بمنزلة حاضنة للجمال الطبيعي والتراث الإنساني الفريد، ومتحفًا نابضًا بالحياة منذ آلاف السنين، يقوم على كوكبة من العجائب الطبيعية والبشرية التي تنتشر عبر أرجائه.

فجر – متابعات
تعد جزيرة جبل الليث البحرية بمحافظة الليث إحدى الوجهات السياحية الواعدة، لما تمتلكه من مقومات سياحية، وشعب مرجانية، وتنوع مناخي جاذب، ومواقع مفضلة لهواة الغوص في أعماق البحار لاكتشاف الطبيعة الخلابة، والغطاء النباتي المتنوع. وتمتد الجزيرة على مساحة تفوق 4.5 كم طولاً، وبعرض يبلغ يقترب من 2.2 كم تقريباً، وتبعُد عن مرسى القوارب مسافة 40 كم، ويتطلب الوصول إليها عبر القارب البحري نحو 35 دقيقة. ويستمتع زوار الجزيرة من داخل المملكة وخارجها بقضاء عطلة نهاية الأسبوع والاستجمام لتمتعها بالأجواء الاستوائية المعتدلة، الأمر الذي جعلها مقصداً للسياحة من أجل التمتع بجمال مناظرها، وهوائها العليل، وطبيعتها البِكر، ومياهها الصافية، والمتدرجة الألوان، وبجنباتها الحياة البرية المكونة من الرمال البيضاء الناعمة، ومشاهدة رؤية الغروب الساحر حيث تمتزج فيه الشمس بلون البحر، كذلك لما تحتوي شواطئها من الشعب المرجانية ذات الألوان المختلفة، والأشجار البحرية كشجرة المانجروف، والأراك، والأشجار الكثيفة المتنوعة.
ووصف المؤرخ عبدالله بن محمد البصراوي جزيرة جبل الليث بأجمل الجزر وأحد المعالم البارزة والجاذبة من حيث التنوع البيئي والبحري، مشيراً إلى أن شواطئ المحافظة تشتهر بوفرة أنواع الأسماك والروبيان التي تعيش في بيئة الشعاب المرجانية كأسماك الناجل، والطرادي المعروف بلونه الأحمر، والترباني، والكشر، والهامور، والشعور، والسيجان، والبهار، والبياض، والعربي، والحريد، والكنعد، وكذلك الأستاكوزا، إضافةً إلى أسماك الزينة الموجودة بين أحضان الشعاب المرجانية كسمك الفراشة، والكرومس، وزهرة الأوركيد، والزناد، ودجاجة البحر، والسحل، والجراح، والجوبي، مبيناً أن جُزر الليث تنتشر فيها طيور النورس البحرية التي تتغذى على الأسماك الصغيرة والقشريات.



فجر – متابعات
كشف موقع “Airline Ratings” الأسترالي عن أكثر شركات الطيران أمانا في العالم، من خلال قياس عدة عوامل مثل سجلات حوادث الطيران وعمر الطائرات والبروتوكولات المعنية بكوفيد-19.
واحتلت شركة طيران نيوزيلندا المرتبة الأولى على جدول السلامة السنوي، “نظرا لسجلها الممتاز في الحوادث، وعدد ابتكارات قمرة القيادة، وتدريب الطيارين، والعمر المنخفض للغاية لأسطولها الجوي”، وفقا لما ذكره جيفري توماس، رئيس تحرير الموقع الأسترالي.
واحتلت شركة “الاتحاد” للطيران الإماراتية المركز الثاني، بينما جاءت الخطوط الجوية القطرية في المركز الثالث، فيما حصدت الخطوط الجوية السنغافورية وشركة طيران “تاب البرتغال” المركزين الرابع والخامس على التوالي.
وفي المرتبة السادسة أتت الخطوط الجوية الإسكندنافية، فيما حصلت الخطوط الجوية الأسترالية “كانتاس” على المرتبة السابعة بعد أن كانت حصلت على لقب أكثر خطوط الطيران أمانا في العالم بين العامين 2014 و2017، وكذلك بين العامين 2019 و 2021.
وفي المراتب التالية على التوالي من الثامنة حتى العشرين تأتي: خطوط آلاسكا الجوية، إيفا للطيران، وخطوط فيرجن أستراليا الجوية، وخطوط كاثاي باسيفيك الجوية، وخطوط هاواي الجوية، والخطوط الجوية الأمريكية، وشركة الطيران الألمانية لوفتهانزا، وفين إير، والخطوط الجوية الملكية الهولندية، والخطوط الجوية البريطانية، وخطوط دلتا الجوية، والخطوط الجوية المتحدة، وطيران الإمارات.
فجر – متابعات
تعد جزيرة جبل الليث البحرية بمحافظة الليث إحدى الوجهات السياحية الواعدة، لما تمتلكه من مقومات سياحية، وشعب مرجانية، وتنوع مناخي جاذب، ومواقع مفضلة لهواة الغوص في أعماق البحار لاكتشاف الطبيعة الخلابة، والغطاء النباتي المتنوع. وتمتد الجزيرة على مساحة تفوق 4.5 كم طولاً، وبعرض يبلغ يقترب من 2.2 كم تقريباً، وتبعُد عن مرسى القوارب مسافة 40 كم، ويتطلب الوصول إليها عبر القارب البحري نحو 35 دقيقة. ويستمتع زوار الجزيرة من داخل المملكة وخارجها بقضاء عطلة نهاية الأسبوع والاستجمام لتمتعها بالأجواء الاستوائية المعتدلة، الأمر الذي جعلها مقصداً للسياحة من أجل التمتع بجمال مناظرها، وهوائها العليل، وطبيعتها البِكر، ومياهها الصافية، والمتدرجة الألوان، وبجنباتها الحياة البرية المكونة من الرمال البيضاء الناعمة، ومشاهدة رؤية الغروب الساحر حيث تمتزج فيه الشمس بلون البحر، كذلك لما تحتوي شواطئها من الشعب المرجانية ذات الألوان المختلفة، والأشجار البحرية كشجرة المانجروف، والأراك، والأشجار الكثيفة المتنوعة.
ووصف المؤرخ عبدالله بن محمد البصراوي جزيرة جبل الليث بأجمل الجزر وأحد المعالم البارزة والجاذبة من حيث التنوع البيئي والبحري، مشيراً إلى أن شواطئ المحافظة تشتهر بوفرة أنواع الأسماك والروبيان التي تعيش في بيئة الشعاب المرجانية كأسماك الناجل، والطرادي المعروف بلونه الأحمر، والترباني، والكشر، والهامور، والشعور، والسيجان، والبهار، والبياض، والعربي، والحريد، والكنعد، وكذلك الأستاكوزا، إضافةً إلى أسماك الزينة الموجودة بين أحضان الشعاب المرجانية كسمك الفراشة، والكرومس، وزهرة الأوركيد، والزناد، ودجاجة البحر، والسحل، والجراح، والجوبي، مبيناً أن جُزر الليث تنتشر فيها طيور النورس البحرية التي تتغذى على الأسماك الصغيرة والقشريات.



فجر – متابعات
طرحت وزارة السياحة مجموعة من الخدمات الإلكترونية لتسهيل عملية إصدار التراخيص المتعلقة بمنظمي الرحلات السياحية داخل وخارج المملكة. وتستهدف الخدمة ثلاث فئات من سكان المملكة المواطنين، والمقيمين، وقطاع الأعمال، ويتم سداد رسوم الخدمة عبر البوابة الإلكترونية للوزارة وتبلغ قيمتها 36 ألف ريال وتستغرق إجراءاتها يوماً واحداً فقط. وتشترط الوزارة لتقديم الخدمة أن يكون المرخص له سعودي الجنسية سواء وفق الأنظمة أو للمستثمرين الأجانب الحاصلين على ترخيص سار، وأن يكون شخصاً طبيعياً أو اعتبارياً، وكامل الاهلية.
كما تضمنت الشروط ألا يكون قد سبق الحكم على المتقدم في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة وذلك بعد الحصول على التراخيص والموافقات من البلديات، والأمانات، والسجل التجاري، والدفاع المدني، وغيرها من الجهات ذات العلاقة. كذلك تضمنت الشروط وجود علامة تجارية للمكتب مسجلة ومعتمدة لدى وزارة التجارة، وتسديد المخالفات والغرامات إن ُوجدت، وتجهيز موقع المكتب، وتوفير صور فوتوغرافية توضح الجاهزية فيها اللوحة الخارجية المطابقة للاسم التجاري في السجل للمكتب من الداخل والخارج، موضحاً السجل التجاري وتسجيل العنوان الوطني وفق الأنظمة واللوائح السارية.