فجر – متابعات
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، أن وحدها السبل “الدبلوماسية” يمكنها إنهاء الحرب في أوكرانيا في وقت باتت المفاوضات بين كييف وموسكو في طريق مسدود.
وقال زيلينسكي خلال مقابلة مع محطة تلفزيونية أوكرانية: “نهاية النزاع ستكون دبلوماسية”، مضيفا: “الحرب ستكون دامية، وتتخللها معارك وقتال إلا أنها ستنتهي قطعا عبر السبل الدبلوماسية”.
وتابع: “ثمة أمور لن نتمكن من تحقيقها إلا حول طاولة المفاوضات. نريد أن يعود كل شيء” كما من قبل، وهو ما “لا تريده روسيا”، بدون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وكان أحد مستشاري الرئيس ميخايلو بودولياك صرح، الثلاثاء، أن المحادثات بين موسكو وكييف “متوقفة”، مؤكدا: “روسيا لا تتحلّى بعنصر رئيسي وهو فهم ما يحدث في العالم حالياً ودورها السلبي جداً”.
وفي اليوم التالي اتهم الكرملين أوكرانيا بـ”الافتقار التام إلى إرادة” التفاوض مع روسيا لوضع حد للحرب الدائرة منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير.
وعقدت عدة لقاءات بين مفاوضي البلدين من دون تحقيق أي نتيجة ملموسة.
ويعود الاجتماع الأخير بين رئيسي الوفدين فلاديمير ميدينسكي من الجانب الروسي وديفيد أراخاميا عن أوكرانيا، إلى 22 أبريل، بحسب وكالات روسية.
وبعدما فشلت القوات الروسية في السيطرة على كييف ومنطقتها، ركزت جهودها على شرق أوكرانيا حيث تدور معارك ضارية.
فجر – متابعات
لم تسلم الفنانة اللبنانية نانسي عجرم من الانتقادات عقب نشرها مقطع فيديو على صفحتها بموقع إنستغرام تظهر فيه بوجه أسود، وهي تتجول في شوارع العاصمة بيروت، خلال احتفالها بعيد ميلادها.
وقال موقع Middle East Eye البريطاني إن تغيير لون الوجه إلى الأسود يعد تصويراً عنصرياً لأصحاب البشرة السوداء واستيلاءً على ثقافتهم، فضلاً عن أن له تاريخاً ممتداً في الشرق الأوسط وخارجه.
وكانت نانسي قد تجولت في شوارع بيروت متنكرة بمكياج وشعر مستعار، مموج وكثيف، لاختبار معرفة ما إذا كان المارّة يستطيعون التعرف عليها أم لا.
وتضمن الفيديو خضوع النجمة اللبنانية لجلسة تجميل، بعدها خرجت إلى الشارع، واتجهت إلى أحد المحال التجارية واشترت شيئا ما ودفعت المال، ثم خرجت وبدأت تسأل المارة عن الاتجاهات، وتقف عند مقهى، ثم تحظى بغداء عيد ميلادها مع أحد الأصدقاء.
وانتهى الفيديو بإزالة نانسي الماكياج من على وجهها في مطعم مزدحم، والتقاط الصور مع العاملين في المطعم.
وأعرب العديد من المتابعين عن غضبهم من تصرف نانسي عجرم، وعلق الناشط اللبناني الأمريكي داني حجار: ”الاستيقاظ ومشاهدة نانسي عجرم بوجهٍ أسود لم يكن ما توقعته هذا الصباح، العنصرية السطحية ومعاداة السود لا تزال كلتاهما متغلغلةً في المنطقة، إنه شيء مقزز ومخزٍ“.
وأضاف: ”لن أشارك الصور علناً، إنها متاحة هناك، ويمكنكم جميعاً قراءة التعليقات من الناس الذين يفعلون ما بوسعهم للدفاع عن نانسي عجرم وعن هذا ”المقلب“ أو أيما يكون. لا شيء من هذا مقبول، ومن المقزز أن الناس يدافعون عن هذا“.
وأوضح: ”بكل صراحة، هنا تفشل ثقافتنا وإعلامنا الموسيقي. لا توجد أي منصة تتحدث عن هذا، ولا شيء يعترض على ما فعلته نانسي عجرم، ولا شيء يضع هذا في سياق عنصرية معاداة السواد في المنطقة وفي صناعة الموسيقى العربية. إنها إساءة حقاً“.
فيما علقت متابعة أخرى: ”إنه عام 2022 ولا يزال الناس يعتقدون أنه لا بأس من استخدام الوجه الأسود في مقلب، نانسي لا تأتي لاحقاً وتقولين ”لم أعرف أنه عنصري“، هذا ليس عذراً… أول شيء يظهر عندما تبحثين عن وجه أسود هو أنه عنصري“.
وطالب مغردون آخرون من نانسي عجرم بالاعتذار عن هذا المقلب الذي نفذته.
في مقابل ذلك اعتبر عدد من المتابعين أن نانسي عجرم لا تستحق هذه الردود المنتقدة، مشيرين إلى أن الفيديو الذي صورته لم يحمل أية إساءات.
وحصد الفيديو ما يقارب مليوني مشاهدة في غضون أربعة أيام، وما زالت ردود الفعل المتباينة تتوالى عليه.
وفضلت نانسي عجرم التزام الصمت، وعدم الرد على الأصداء التي صاحبت الفيديو.
فجر – متابعات
رفعت الجهات الأمنية بمنطقة ياماغوتشي اليابانية دعوى قضائية بحق شاب يبلغ من العمر 24 عاماً، وذلك بعد فشلها في استرداد ما يعادل مبلغ 360 ألف دولار وصله عن طريق الخطأ.
وكان الشاب الياباني قد تلقّى المبلغ من صندوق حكومي يقدّم مساعدات نقدية لذوي الدخل المنخفض والمتضررين جراء الجائحة، إلا أنه لم يعِد المبلغ بحجة إنفاقه في كازينوهات عبر الإنترنت.
وتلقّت السلطات المحلية عدداً هائلاً من المكالمات والرسائل الإلكترونية، والتي عبّر فيها المواطنون عن سخطهم متهمين المسؤولين بالإهمال، الأمر الذي دفعها إلى توقيف الشاب حتى انتهاء التحقيقات.
فجر – متابعات
طلب أول جندي روسي يحاكم في أوكرانيا بتهمة ارتكاب جريمة حرب، منذ بداية الهجوم الذي شنته بلاده في 24 فبراير، الخميس، “الصفح” من أرملة المدني الأوكراني الذي قتل.
وقال فاديم شيشمارين (21 عاما) الذي أقر بذنبه في قتل رجل يبلغ 62 عاما شمال شرقي أوكرانيا في 28 فبراير، مخاطبا أرملته كاترينا تشيليبوفا خلال جلسة استماع بمحكمة في كييف: “أعلم أنك لن تكوني قادرة على مسامحتي لكنني أطلب منك الصفح”.
ويواجه شيشيمارين احتمال سجنه مدى الحياة في أوكرانيا بتهم ارتكاب جرائم حرب والقتل العمد.
وقال للمحكمة إنه أطلق النار على الرجل الستيني بينما كان هو وغيره من الجنود الروس ينسحبون، ويحاولون إعادة الانضمام إلى وحداتهم في روسيا.
وعثر الجنود على سيارة مدنية من طراز “فولكسفاغن” فنهبوها.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن الجندي الروسي قوله: “أردنا التوجه إلى مكان وجود جيشنا والعودة إلى روسيا. بينما كنا نقود السيارة على الطريق رأينا رجلا. كان يتحدث إلى الهاتف وقال إنه سيبلغ عنا”.
وذكر أن جنديا روسيا آخر في السيارة، قال إنه لم يكن قائده، ووصفه بأنه جندي مجهول “طلب مني إطلاق النار”.
وأفاد الجندي الروسي أمام المحكمة: “بدأ يقول بنبرة قوية إن علي إطلاق النار. قال إنني سأشكل خطرا إن لم أفعل ذلك. أطلقت النار عليه (الرجل الأوكراني) من مدى قصير وقتل”.
هدوء حذر يخيم على مدينة تشيرنيهيف شمالي أوكرانيا
وحدّق الجندي الشاب في الأرض، بينما أدلت كاترينا تشيليبوفا بشهاداتها حول مقتل زوجها.
ويتوقع أن يحاكم غيره من الجنود في أوكرانيا قريبا، في وقت تفيد كييف بأنها فتحت آلاف القضايا المرتبطة بجرائم الحرب منذ أطلقت موسكو هجومها.
فجر – متابعات
صدرت الإرادة الملكية الأردنية بالموافقة على توصية المجلس المشكّل بموجب قانون الأسرة المالكة، بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته، والتي رفعها المجلس لجلالة الملك عبدالله الثاني منذ الثالث والعشرين من شهر ديسمبر الماضي.
وقال الملك عبد الله في بيان صدر عن الديوان الملكي الأردني” لن أسمح لأي من كان أن يقدم مصالحه على مصلحة الوطن ولن أسمح حتى لأخي أن يكون سببا للمزيد من القلق في وطننا”.
وأضاف البيان”الأمير حمزة استنفذ كل فرص العودة لرشده والالتزام بسيرة أسرتنا “.
فجر – متابعات
أقدم متسول على طلب الأموال من الأشخاص بشكل غريب، في العاصمة البيروفية ليما.
ووثق مقطع فيديو، ظهور المتسول وهو يرتدي ملابس “القرصان جاك سبارو” ويهدد الأشخاص في الشوارع بنفس المسدس إن لم يعطوه المال.
واعترض المتسول طريق إحدى السيارات، وأخرج المسدس، ثم توجه إلى قائد المركبة وطلب منه المال، وبالفعل قام الأخير بوضع النقود له في وعاء.