وفاة المدير الأسبق لجامعة المؤسس أثناء تأديته الصلاة داخل مسجد
Follow @fajrnews فجر- متابعات ت… اقرأ المزيد
فجر – متابعات
انتقد الأمير سطام آل سعود، مقارنة الكاتب عثمان العمير بين الحضارات بعد نشره صورة عبر حسابه بتويتر من موكب المومياوات الملكية في مصر وقارنها بأخرى لنساء منتقبات، وعلق عليهما: “قصة زمنين وحكاية حضارتين” وهو ما أثار جدل مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الأمير سطام عبر حسابه بتويتر: “ما هي العلاقة والربط بين الصورتين غباء منقطع النظير وإذا كنت تتكلم عن الحضارة فنحن أعظم حضارة بالتاريخ”.
وأضاف الأمير: “حضارة قائدها خاتم الأنبياء والمرسلين أخرج الناس من عبادة البشر لعبادة رب العالمين والإسقاط على البنات المنتقبات تكشف لنا عدم احترامك لحرية الشخص أو جهلك أو مشكلة مع الحضارة الإسلامية”.
فجر- متابعات
نشرت دارة الملك عبدالعزيز معلومات عن جبل تهلل الشهير الذي يقع في السودة بالقرب من مدينة أبها، والذي كان أهل عسير يستخرجون منه المنتوج الحديدي، كما كان شاهداً على التصدي للغزاة.
وشهد الجبل تحركات البطل السعودي طامي بن شعيب المتحمي، الذي واجه الحملة العثمانية الغازية على المنطقة عام 1230هـ، ما يجعله مفخرة للسعوديين وأهل عسير بشكل خاص.
ويبلغ ارتفاع جبل تهلل 3015 متراً حيث إنه شاهق الارتفاع وأرفع قمة في منطقة عسير، ويقع جنوب غرب المملكة على بعد 20 كيلومتراً من أبها، ويمتد من الجنوب من قمة رهمة حتى يصل إلى عقبة رجم.
ويحيط بالجبل عدد من القرى الزراعية مثل السودة التي تقع في قمته الجنوبية، وينحدر من قمته عدد من الأودية مثل وادي تهلل ووادي قرضه.
وكان أهالي عسير يستخرجون منه كميات من المنتوج الحديدي الذي يطلق عليه السحب التهلالي أو اللدمة التهللية نسبة إلى معدن جبل تهلل الحديدي.
فجر – متابعات
اكتشف العلماء ذبابة متحجرة عمرها 47 مليون عام ولا تزال معدتها ممتلئة بوجبتها الأخيرة. وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، ثر علماء على نوع غير معروف من الذباب مجمدة في رواسب صخرية في “ميسل بت” ، وهو موقع أحفوري خصب في وسط ألمانيا.
لاحظ الباحثون “انتفاخ البطن” ، اكتشفوا أن الحشرة كانت مليئة بحبوب اللقاح من مجموعة متنوعة من نباتات ما قبل التاريخ. بينما يعتقد اللماء عمومًا أن النحل والفراشات ملقحات ، خلال العصر الأيوسيني ، كان الذباب هو الذي لعب دورًا رئيسيًا في إكثار النباتات والزهور. تمثل الحفرية نوعًا جديدًا من ذبابة خرطوم قصيرة قديمة أطلق عليها الباحثون اسم Hirmoneura messelense ، وفقًا لموقع Science Alert.
قال فريدجير جريمسون ، عالم الحفريات في الجامعة الألمانية: “إن محتوى حبوب اللقاح الغني الذي اكتشفناه في معدة الذبابة يشير إلى أن الذباب كان يتغذى بالفعل وينقل حبوب اللقاح منذ 47 مليون سنة ويظهر أنه لعب دورًا مهمًا في انتشار حبوب اللقاح للعديد من الأصناف النباتية”. استخرج فريق جريمسون حبوب اللقاح الأحفورية، وشاهدها تحت المجهر الإلكتروني، وحدد أربع سلالات – معظمها نباتات اللبلاب البكر والصفصاف، وسمحت هذا المعلومات للعلماء بإعادة بناء البيئة المحلية منذ حوالي 47 مليون سنة.
فجر – متابعات
ذكر رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبوزاهرة، أن سماء السعودية والوطن العربي ستشهد صبيحة يوم الجمعة 5 مارس 2021 وقبل شروق الشمس اقتران بين أكبر وأصغر كوكبين في نظامنا الشمسي المشتري وعطارد بالأفق الشرقي وسيفصل بينهما 0.3 درجة فقط وهو الاقتران الأول بين الكوكبين منذ 21 ديسمبر 2018.
المشتري وعطارد سيكونان مشاهدين في سماء الفجر، قبل شروق الشمس بحوالي ساعة ونصف وسيصلان إلى ارتفاع 14 درجة فوق الأفق الجنوبي الشرقي قبل أن يختفيان عن الأنظار بالتزامن مع انبثاق ضوء الصباح.
سيلاحظ الراصد بأن المشتري أكثر سطوعًا من عطارد حيث يبلغ لمعانه (-2.0) في حين ان عطارد اخفت (+0.1) ، لكن كلا الكوكبين قريبان من شروق الشمس وسيرصدان في سماء مضاءة بضوء الصباح، فإذا رأيت كوكبا واحدًا منخفضًا نحو الافق فسيكون كوكب المشتري وإذا كان هذا هو كل ما تراه ، فاستخدم المنظار لرؤية عطارد وعند رصده تتم محاولة رؤية هذا الكوكب بالعين المجردة فقط.
بالإضافة لذلك ستكون هذه الكواكب مرئية بسهولة في نفس مجال الرؤية لتلسكوب منخفض القوة أو المناظير وستكون فرصة للتصوير الفلكي.
يحدث هذا الاقتران بالتزامن مع وصول عطارد إلى استطالته العظمى الصباحية بمقدار 27.3 درجة غرب الشمس، ما يعني بأن الكوكب في أعلى نقطة له فوق الأفق في سماء الصباح.
الصورة المرفقة: المشتري وإلى أعلى يساره عطارد كما سيشاهدان بالافق الشرقي قبل شروق شمس الجمعة.
فجر – متابعات
أفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد ابوزاهرة بأن الكرة الأرضية ستشهد يوم السبت 06 مارس 2021 مرور الكويكب أبوفيس البالغ قطره حوالي 370 مترًا على مسافة 16,455,766 كيلومتر – تقريباً 40 مرة ضعف المسافة بين الأرض والقمر – عند الساعة 04:15 صباحاً بتوقيت السعودية (01:15 بتوقيت غرينتش) ولن يصطدم بكوكبنا ولكن سيكون استعدادا للاقتراب الكبير عام 2029.
وأضاف “أبوزاهرة”، في بيان، أن الكويكب أبوفيس سيكون في وضع جيد للرصد ما سيمنح فرصة لدراسته وخاصة باستخدام الرادار حيث سيتم ارسال شعاع قوي إلى الكويكب ثم بعد ذلك يستخدم تلسكوبًا راديويا لالتقاط الصدى الذي يرتد، وسيتم معالجة تلك البيانات المعقدة، والنتيجة صورة شبيهة بالموجات الصوتية والتي ستوفر معلومات تفصيلية عن هذا الكويكب بهدف تحسين التنبؤات لما قد يحدث بعد 8 سنوات.
وبشكل عام الكويكب ابوفيس سيكون خافتاً جدًا عند اقترابه يوم السبت حيث لا يمكن رؤيته عبر التلسكوبات الصغيرة، ولكنه في متناول تلسكوبات قطرها 12 بوصة وأكبر ، وربما حتى تلسكوبات أصغر باستخدام كاميرات حساسة. وهذه الأرصاد للكويكب تعمل على تحسين معرفتنا بشكله ودورانه حول محوره ، وهذا سوف يساعد في تقليل عدم اليقين بمدار الكويكب الناتج عن تاثير ياركوفسكي.
ويخضع أبوفيس للمراقبة عن كثب منذ أن اكتشافه عام 2004 ، وأصبح معروفا بأن اصطدامة بالأرض مستبعد في عامي 2029 و2036، ولكن تشير نتائج حديثة بأن هناك فرصة ضئيلة جدًا للاصطدام في أبريل 2068، على الرغم من استبعاد حسابات سابقة في العام 2016 احتمال الاصطدام عام 2068 ولكن ستظهر نتائج جديدة قريبًا.
وأبوفيس مثل العديد من الكويكبات الأخرى، تم تصنيفه على أنه كويكب يحتمل أن يكون خطيرا، وبحسب بعض التقديرات يحتمل ان كويكب بحجم أبوفيس يصطدم بالأرض مرة كل 80,000 سنة تقريبًا.
حديثاً هناك كويكبان اصطدما بالأرض قام أحدهما بتدمير غابات تونجوسكا السيبيرية عام 1908 ، بينما تحطم الآخر في السماء فوق تشيليابينسك ، الروسية عام 2013، إلا أنهما لا شيء مقارنة بأبوفيس فهو أكبر 300 مرة من كويكب تونجوسكا ، وهو أكبر بـ 5000 مرة من كويكب تشيليابينسك ، لذلك فهذا جسم يجذب الانتباه .
الآن ، سيستخدم العلماء اقتراب الكويكب ابوفيس لاختبار مقدرتهم في التعامل مع الكويكبات التي يحتمل أن تكون خطرة ، مما سيحسن الدفاع الكوكبي وهو برنامج يركز على تحديد الصخور الفضائية التي قد تشكل خطر على الأرض ، ورسم خرائط مساراتها الدقيقة ورؤية كيفية مقارنة مداراتها بمدار الأرض.
إذا أظهرت النماذج الحاسوبية مداري الكويكب والأرض سيصلان إلى نفس المكان في نفس الوقت ، فإن الأمور تصبح خطيرة ، خاصة عندما تكون صخرة الفضاء كبيرة، وهذا هو نوع السيناريو الذي أنهى عصر الديناصورات، لكن إذا تم تحديد أن كويكبًا خطيرًا ابوفيس او غيره بفترة كافية قبل الاصطدام ، فيمكن نظريًا القيام بشيء ما لتحويل مساره.
سيعتمد النجاح في منع الضرر الناجم عن اصطدام كويكب على اكتشاف التهديد في الوقت المناسب، الأمر الذي يتطلب الممارسة واكتساب الخبرة، ولكن على الرغم من أن العلماء قد حددوا أكثر من 25000 كويكب قريية من الأرض حتى الآن ، فإن الغالبية منها صغيرة جدًا بحيث لا تسبب الكثير من القلق، لذا في حين أن هناك الكثير من الكويكبات التي تدور حول مدار الأرض ، فإن معظمها ليس كبيرًا بما يكفي أو قريبًا بما يكفي لإثارة قلق وجودي واقعي.
إن تحقيق أقصى استفادة من اقتراب أبوفيس العام 2029 سيقوم على البيانات الأساسية الهامع التي سيتم جمعها هذا العام وهي فرصة ممتازة لاختبار القدرات الدولية على إكتشاف وتعقب الأجسام القريبة من الأرض وتقييم الاستجابة الجماعية لأي تهديد حقيقي لأي كويكب في المستقبل.
فجر – متابعات
بعد 40 عاما، استيقظ ضمير ذلك المحارب القديم وقرر إعادة سيف تمثال الجنرال الشهير ويليام شيبرد، أحد قادة الحرب الثورية الأميركية.
الرجل أبلغ اللجنة التاريخية في ماساتشوستس بأنه نادم على استلاب ذلك السيف.
ونقلت صحيفة “سبرينغفيلد ريببليكان”، الأحد، عن سيندي بي. غيلورد، رئيسة اللجنة التاريخية في ويستفيلد، قولها إن رجلا اتصل ببلدية المدينة وقال إن لديه سيفا مسروقا من تمثال الجنرال ويليام شيبرد منذ عام 1980.
ووافقت غيلورد على إبقاء هوية الرجل طي الكتمان، إذا أعاد السيف البرونزي بل ورتبت له طريقة كي يوصله إلى منزلها هو وزوجته.
وقالت غيلورد للصحيفة: “الرجل كان يشعر بندم وأسف كبيرين. إنه محارب قديم، ولقد أخبرني أنه جنى ما جنى نكاية بجندي آخر كان يضايقه، وإنه يريد للقصة أن تنشر كي تذكر الناس بأن ما تفعله في صغرك قد يلاحقك بقية حياتك”.
الرجل الذي وصفته غيلورد بأنه “أشبه بدب ضخم”، أخبرها بأنه كان يعمل في حانة بالمدينة، بينما كان مسجلا كطالب في جامعة ولاية ويستفيلد.
وبعد ليلة من احتساء الخمر، ذهب هو ومجموعة من الأصدقاء لسرقة السيف، الذي قال إنه انتزعه بساعديه دون الحاجة لمساعدة أخرى.
وعندما أدركوا ما فعلوا في الصباح التالي، لم يعرفوا ما يمكن فعله دون مواجهة تبعات.
وذكرت الصحيفة أن السيف المسروق تم استبداله آنذاك بمساعدة نحات من المدينة وأن متبرعا لم يذكر اسمه دفع التكاليف.
الصحيفة أشارت أيضا إلى أن السيف المعاد سوف يتم حفظه في متحف محلي.
ولد الجنرال شيبرد في ثلاثينيات القرن الثامن عشر وحارب كرجل عصابات وكجندي في عدة حروب، بما فيها الحرب الثورية.
وأقامت له المدينة تمثالا برونزيا عام 1919، تخليدا لذكراه.
جميع التعليقات و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي (صحيفة فجر الإلكترونية) بل تعبر عن رأي كاتبها