فجر – متابعات
أصدرت محكمة الاستئناف في دولة الكويت حكما ضد الأمانة العامة للأوقاف بدفع 1.13 مليون دينار (3.729.000 مليون دولار) كتعويض لمواطن وريث إحدى المحسنات، بحسب صحيفة “القبس”.
وصية من والدته
وأوضحت الصحيفة أن المواطن المدعي يمتلك عقارا ورثه عن والده المتوفى، والذي آل إلى ملكيته من والده (جد المدعي) بموجب وصية من والدته المحسنة، والمسجلة في سجلات الوقف الكويتية القديمة عام 1919.
وكانت وصية المحسنة اشتملت على وقف عقار، وعلى هبة عقار آخر لوريثها جد المدعي، فيما يقع كلا العقارين في قلب عاصمة الكويت التجارية، الأول في سوق الذهب الحالي، والآخر في سوق الدهن في المباركية.
وأكد الحكم أنه رغم وضوح الوصية، لكن ”الأوقاف“ وضعت يدها على العقارين، مضيفة أن الوريث الحالي تقدم بطلب إلى الأمانة العامة للأوقاف لتسليمه عقار الهبة، لكن الأخيرة امتنعت عن ذلك؛ ما دفعه لرفع دعوى لتسليمه العقار الموهوب له عبر التوريث وتعويضه عن إيرادات وأرباح كان من حقه الاستفادة منها.
أمانة الأوقاف
وأضافت المحكمة المحكمة أن أمانة الأوقاف أضاعت على المدعي ووالده، الذي توفي وأورثه العقار، فرصة استثمار العقار، وكذلك مبلغ تثمين عقار الهبة، عندما قامت الدولة حينذاك بتثمين العقارات ومنح أصحابها بدائل لها، لافتة إلى أن الأوقاف أخفت حكما قضائيا صدر في عام 1951 يؤكد أن لها حق الإشراف فقط على العقار وليس ملكيته.
من جانبها، قالت مصادر إن الدعوى في المحاكم استمرت مدة تجاوزت 10 أعوام تقريبا، وأنه بالرغم من حصول الوريث على حكم نهائي، فإن الأمانة العامة للأوقاف لا تزال تماطل بعدم تنفيذ الحكم، ولم تقم بتسليم العقار الموهوب للوريث إلى الآن.
فجر – اخبار عربية
قالت البرلمانية الكويتية السابقة صفاء الهاشم إنها وكلت فريقا من المحامين لمقاضاة المسيئين لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضافت في تغريدة لها على “تويتر” : “كان المبدأ عندي قائم بعدم رفع قضايا على المغردين، لكن بعد كمية الإساءات والقذف والسب بحقي وأهلي، وكلت مجموعة من المحامين لرصد كل الإساءات على وسائل التواصل ومن أعاد تغريدها ومن احتفظ بها ورفع قضايا للقضاء”.
وتعهدت الهاشم بتقديم مبالغ التعويض التي ستقررها المحكمة لها إلى “الأسر المتعففة”.
فجر – متابعات :
قررت دولة الكويت تطبيق منع التجول الشامل ابتداء من الأحد المقبل 10 مايو وحتى نهاية شهر مايو، حسبما أعلن الناطق الرسمي للحكومة طارق المزرم، اليوم الجمعة.
وأوضح أنه بناء على توجيه السلطات الصحية فقد قرر مجلس الوزراء تطبيق الحظر الشامل في البلاد ابتداء من الأحد وحتى 30 مايو 2020، وذلك عقب تسجيل 641 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية.
فجر – متابعات :
أعلنت وزارة الصحة والسكان في مصر، يوم الثلاثاء، عن خروج 98 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بينهم أجنبي، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 1730 حالة حتى اليوم.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية، خالد مجاهد، أنه تم تسجيل 388 حالة جديدة، فيما توفي 16 شخصا من جراء الإصابة بكوفيد 19.
وقال مجاهد إن جميع الحالات المسجلة تخضع للرعاية الطبية بمستشفيات العزل والحجر الصحي، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 7201 حالة من ضمنهم 1730 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و452 حالة وفاة.
وأكد وزارة الصحة أنها رفعت استعداداتها بجميع المحافظات، وتتابع الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، تتخذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.
فجر – متابعات :
كشفت وزيرة الصحة المصرية هالة زايد، سبب تزايد حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا المستجد في مصر.
وقالت وزيرة الصحة، إن سبب تزايد الأعداد “يرجع لسلوكيات المواطنين، والتي لابد من تغييرها، حتى نستطيع التعايش مع كورونا، لحين ظهور أدوية معالجة أو لقاح”.
وذكرت زايد في مقابلة بإحدى البرامج التلفزيونية، أن “ما نشهده من زيادات في الأعداد أمر طبيعي ومتوقع، وهذا يرجع لسلوكياتنا في مواعيد ما قبل الحظر، وخصوصا في الأسبوعين قبل شهر رمضان”.
وتابعت قائلة: “عرفنا من غوغل تحرك المواطنين وإقبالهم على الأسواق والمراكز التجارية، وكانت التقارير تفيد، بأن نسبة تحركهم على الأسواق انخفضت بنسبة 40 في المئة، ولكن في الأسبوعين ما قبل شهر رمضان فوجئنا بأنها قلت 11 في المئة”.
وأشارت المسؤولة المصرية أن المشكلة لا تقتصر على خروج المواطنين للأسواق والمراكز التجارية، وإنما لا بد من تعديل السلوكيات، وارتداء الأقنعة، والحفاظ على المسافات في الأماكن المزدحمة، وعدم التواجد في الأماكن المغلقة بدون كمامات، حسبما نقل موقع جريدة “الأهرام” المصرية.
إصابات جديدة
وأعلنت وزارة الصحة والسكان في مصر، الجمعة، تسجيل 358 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، إضافة إلى 14 حالة وفاة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد إن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى يوم الجمعة هو 5895 حالة، من ضمنهم 1460 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و406 حالات وفاة.
وأشارت الوزارة إلى أن 79 مواطنا مصريا من المصابين بفيروس كورونا خرجوا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
وأضاف مجاهد أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا ارتفع ليصبح 1875 حالة، من ضمنهم المتعافين، وعددهم 1460 شخصا.
وأوضح أن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
فجر – متابعات :
رصدت الشبكة القومية للزلازل في مصر زلزالا شمال مدينة مرسى مطروح بشمال غرب البلاد، السبت، لكن لم يسفر عن أي خسائر.
وسجلت محطات الشبكة القومية للزلازل هزة أرضية، على بعد 200 كيلومتر شمال مدينة مرسى مطروح، على إحدى جزر كريت، داخل البحر المتوسط، بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر.
وذكرت الشبكة أنه لم يصلها إفادة بوقوع أي خسائر أو إصابات.
وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، قال مستخدمون من القاهرة والجيزة إنهم شعروا بالهزة، بينما لم تسجل الشبكة القومية للزلازل أي توابع لها حتى الآن.
وأغلب الهزات الأرضية التي تعرضت لها مصر ضعيفة أو متوسطة القوة، لكنها تعرضت لزلزال مدمر قوته 5.8 درجة عام 1992 راح ضحيته نحو 500 شخص.
وفي وقت سابق من اليوم، قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالا بلغت قوته ست درجات ضرب جزيرة كريت اليونانية.