فجر – عسير :
تسلمت أمانة منطقة عسير 400 قناع واقٍ من جامعة الملك خالد، لتوزيعها على مراقبي المنطقة، وذلك في إطار مبادرة “كلنا مسؤول”.
وقال أمين المنطقة الدكتور وليد الحميدي، إنه سيتم توزيع الأقنعة مع بعض المعقمات، على المراقبين في المنطقة ورجال الأمن ومندوبي التوصيل كمرحلة أولى، مشيراً إلى أهمية الشراكة والتعاون بين الأمانة والجهات الأخرى بما يعزز الجهود لمواجهة فيروس “كورونا” المستجد.
وأوضح أن الأمانة تعمل على تنفيذ عدد من البرامج ضمن الإجراءات الاحترازية لحماية جميع المراقبين في المنطقة من خلال اتخاذ جميع التدابير للحفاظ على صحتهم بتوفير كافة السبل الوقائية لهم.
فجر – الجبيل :
حددت الهيئة الملكية بالجبيل الاشتراطات التي يجب توافرها للسماح بفتح المحلات التجارية بمدينة الجبيل الصناعية، وذلك خلال فترة السماح التي تبدأ يوم غدٍ (الأربعاء).
وتضمّنت الاشتراطات؛ إغلاق كل أماكن الترفيه والتجمعات كمناطق الألعاب والعروض، وإزالة كل الكراسي وأماكن الجلوس في الممرات، ووجود وحدات فحص طبي وتعقيم لقياس درجة الحرارة عند كافة المداخل طوال فترة العمل.
إلى جانب منع دخول أي شخص تتجاوز درجة حرارته 38 درجة، وتوفير كمامات وقفازات للزوار بشكل كافٍ عند المداخل، ووجود أفراد أمن عند المداخل للتأكد من إلزام المرتادين بارتداء الكمامات، والالتزام بتعقيم كامل المنشأة كل 24 ساعة.
كما شملت الاشتراطات؛ منع دخول الأشخاص تحت سن 15 سنة، وتوفير عدد كافٍ من رجال الأمن، وعمل جولات مستمرة للتأكد من الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية، ونشر لافتات توضيحية وإرشادية لضمان فهم الجميع للتدابير والإجراءات الاحترازية.
وشدّدت الهيئة على إغلاق المصاعد والاعتماد على الدرج إلا في الحالات الضرورية لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، حيث يتم السماح بدخول شخصين فقط للمصعد.
فجر – الدمام :
حدّدت أمانة المنطقة الشرقية عدداً من الاشتراطات الوقائية للأنشطة التجارية والأسواق المسموح لها خلال فترة السماح بالتجول، وعلى رأسها إغلاق جميع أماكن الترفيه والتجمعات كمناطق الألعاب أو العروض أو غرف الصالات.
وتضمّنت الضوابط وضع وحدات فحص وفرز طبي وتعقيم لقياس درجة الحرارة عند المداخل كافة طوال فترة العمل، ومنع دخول أي شخص تتجاوز درجة حرارته ٣٨ درجة، وتوفير كمامات وقفازات ومعقمات للزوار، ووجود أفراد أمن عند المداخل للتأكد من التزام المرتادين بتغطية الوجه.
كما ألزمت المجمعات بتعقيم كامل للمنشأة كل ٢٤ ساعة، مع تخصيص غرف للعزل الطبي عند وجود أي حالة اشتباه، ومنع دخول الأطفال تحت سن ١٥ عاماً، وتكليف رجال الأمن بعمل جولات دائمة للتأكد من الالتزام الكامل بالإجراءات، ومنع خدمة إيقاف السيارات.
وتضمنت التعليمات نشر لافتات توضيحية وإرشادية لضمان فهم الجميع للتدابير الوقائية، وتطبيق لائحة سكن العمال، وتنظيم الدخول إلى المصاعد مع ضرورة تواجد حارس أمن عند كل مصعد للتنظيم، بحيث يُسمح بدخول شخصين فقط للمصعد كحد أقصى.
كما طالبت الأمانة بوضع ملصقات وعلامات أرضية مرئية بشكل واضح لتنظيم طوابير الانتظار، والتعقيم الدوري لعربات التسوق وتغطية البضاعة المكشوفة أثناء نقلها، وإلزام الموظفين بلبس الكمامات وغسل اليدين وارتداء القفازات وتبديلها دوريا.
وشدّدت الأمانة على عدم مزاولة العمل للأشخاص الذين تظهر عليهم أي أعراض تنفسية حادة وعدم عودتهم إلى العمل إلا بعد ٢٤ ساعة على اختفاء الحمى، واستخدام أجهزة قياس درجة الحرارة إن أمكن توفرها، مع ضرورة التعاقد مع شركة حراسات أمنية للمحلات التي تزيد مساحتها على ٣٠٠متر، بمعدل فرد لكل ١٠٠متر.
وشددت على ضرورة عزل الموظفين الذين تظهر عليهم أي أعراض تنفسية حادة، وتنظيف الأسطح الموجودة في بيئة العمل، ووجود مسافة آمنة بين الجميع ومنع التجمعات، واقتصار التعامل قدر الإمكان على وسائل الدفع الإلكتروني ونقاط البيع الآلية وإغلاق أماكن قياس الملابس وغرف الصالونات وإزالة المقاعد.
فجر – القطيف :
ضبطت بلدية محافظة القطيف بالشراكة مع الجهات الأمنية وهيئة الغذاء والدواء، مزرعة تقوم بنشاط تصنيف رؤوس المذبوحات و أطرافها و الشحوم و اللحوم بكميات كبيرة، حيث تم إتلاف أكثر من 11 ألف كجم من المضبوطات.
وأوضحت البلدية أن ذلك جرى بعد ورود بلاغ إليها حول نشاط المزرعة المخالفة، مضيفة أنه جرى إتلاف المضبوطات وتطبيق لائحة الجزاءات البلدية بحق المخالفين.
فجر – مكة :
قامت أمانة العاصمة المقدسة ممثلة في الإدارة العامة للصحة العامة، بتكثيف أعمال التعقيم وتطهير أجهزة الصرّافات الآلية، وذلك تزامنًا مع إيداع الرواتب الشهرية للموظفين.
وأبانت أن ذلك يأتي ضمن الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
من جانب آخر، ضبطت الأمانة ممثلة في بلدية العمرة الفرعية، مستودعاً عشوائياً خُزنت فيه كميات كبيرة من المواد الغذائية في بيئة غير صحية وغير آمنة، حيث جرى اتخاذ اللازم وإغلاق الموقع على الفور.
فجر – متابعات :
درج أهالي “فيفاء” بمنطقة جازان، قبل عشرات السنين، على إعلان ثبوت دخول شهر رمضان المبارك، والعيدين، ووصول الحجاج، بتقليد خاص بهم، وذلك لعدم توفر وسائل الاتصال الحديثة حينها.
ويتمثل هذا التقليد في إطلاق النار في الهواء، حيث يتوجه أهالي المنطقة عند وجود أمر طارئ أو رغبة في الإعلان عن مناسبة إلى مكان مرتفع ومن ثم يبدأون في إطلاق النار، الذي يتبعه النداء على السكان بأصوات مرتفعة، ومن ثم اجتماعهم، لإعلان الخبر.
وتزامنت هذه العادة، حتى مع بدء استخدام المذياع “الراديو”، لارتفاع ثمنه، حيث كان يتوفر فقط لدى بعض العائلات الثرية، فكانت الأخبار تنقل عقب الاستماع إليها من خلاله، بإطلاق النيران والتجمع.