فجر – متابعات
كشف الخبير التربوي عبد الرحمن الذبياني، عن 4 مواقف يجب الصمت فيها.
وأوضح الذبياني، خلال مقطع فيديو شاركه مع متابعيه عبر تطبيق “تيك توك”، أن يجب الصمت عندما تكون كلماتك مؤذية.
وتابع: يحب الصمت عندما لا تجد ما تقوله، وعند أحاديث النميمة، ويجب الصمت عندما لا تملك دليل.
فجر – متابعات
في معركته مع الحياة، كان يواجه الشاب عز القحطاني المشهور على مواقع التواصل آلامه بروحه الجميلة وبالإيجابية افتقدها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين عبروا عن حزنهم على وفاته، بعد صراع طويل مع المرض.
وعرف عز بأنه “صاحب الروح الجميلة” وذلك لنشره فيديوهات تبث الروح الإيجابية والتفاؤل في نفوس متابعيه، مرددًا عبارة “الحياة حلوة” دائمًا، رغم ظروفه الصحية الصعبة التي كان يعانيها.
وكان يعاني من الشلل، كما أنه كان يعاني من تفشي مرض السرطان في جسده بشكلٍ عجز معه الفريق الطبي المشرف على علاجه عن تقديم أي مساعدةٍ أخرى لدعمه في مواجهة هذا المرض العضال.
ويؤكد أهل عز القحطاني أن ولدهم كان قد أصيب بمرض السرطان منذ ما يقارب 6 سنواتٍ خاض فيها معارك طويلةً معه إلى أن تمكن السرطان في النهاية من تدمير أعضاء جسمه بالكامل موقفًا وظائفه الحيوية، ليعلن القحطاني بعد ذلك استسلامه لهذا المرض الخبيث مودعًا الحياة تاركًا ذكرًا طيبًا لدى جميع من عرفوه وتعاملوا معه، ولدى جميع متابعيه ومعجبيه ومحبيه عبر مواقعه الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي التي اشتعلت بمنشورات الدعوة له بالرحمة والمغفرة، وبتغريدات التعزية والدعاء لأهله بالصبر والسلوان ليضرب مثلًا في الصبر وتحمل الآلام والرضى بالقدر وكان يبث عبر وسائل التواصل الاجتماعي كلمات الدعم والثبات والإيجابية.
ونعى مغردون القحطاني بكلمات مؤثرة تنزف حزنًا ودموعًا، داعين الله أن يتغمده برحمته ويسكنه فسيح الجنان، وحمل وسم #عز_ القحطاني_ في _ذمة الله تعازي المغردين.
وقد شارك المغرد سالم القحطاني مقطع فيديو برفقة الراحل، وكتب معلقًا: “ورحل صاحب الروح الجميلة اللهم تجاوز عنه وارحمه وأسكنه فسيح جناتك، اللهم اجعل ما أصابه في الدنيا من ألم ومرض تكفيرًا وغفرانًا.. إنا لله وإنا إليه راجعون وتوالت التغريدات التي تدعو له بالرحمة والمغفرة.
فجر – متابعات
اعتقلت السلطات في روسيا عدة أشخاص، مسؤولين عن السلامة في منجم فحم في سيبيريا، بعد انفجار، وقع الخميس الماضي وأسفر عن مقتل 51 شخصاً، مما يجعله أسوأ كارثة في المناجم الروسية، منذ أكثر من عقد من الزمن.
وإلى جانب سقوط عدد كبير من القتلى، يتلقى العشرات من عمال المنجم العلاج بعد الحادث، الذي وقع في بلدة “بيلوفو” السيبيرية في الغالب بعد استنشاق الغاز السام.
ومن بين هؤلاء القتلى، خمسة من عمال الإنقاذ، الذين دخلوا المنجم، بحثا عن ناجين وسط الأنقباض.
وتم وضع مدير منجم “ليستفيازنايا” للفحم ونائبه واثنين من كبار الموظفين من هيئة الإشراف الحكومية، في حبس احتياطي يوم امس السبت طبقا لما ذكرته محكمة تقع في منطقة “كيميروفو” القريبة.
ووجهت لهم اتهامات بانتهاك قواعد السلامة والتسبب في مقتل عمال مناجم وعمال إغاثة.
وذكرت وزارة الدفاع المدني أنه تم إنقاذ 239 عامل منجم من المنجم.
واستأنف عمال الطوارئ جهود انتشال جثث الأشخاص الذين لقوا حتفهم في الحادث، بعد توقف مؤقت، بسبب خطر وقوع انفجار ثان، طبقا لما ذكره سيرجي تسيفيلوف، حاكم منطقة “كيميروفو”، على موقع “تليغرام”.
وأضاف: يتعين إخراج الجميع.
ويتردد أن الانفجار وقع على عمق 250 متراً.
وعبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه لذوي ضحايا المأساة وأمر بتقديم المساعدة لأسر الثكلى والناجين.
وقال بوتين: للأسف، الوضع لن يكون أسهل، هناك خطر أيضا على حياة عمال الإنقاذ.
واستخراج الفحم في روسيا من الأعمال التي تشكل خطرا على الحياة. ونظراً لانتهاك قواعد السلامة الأولية، تقع حوادث خطيرة بشكل شبه منتظم.
وغالبا ما تحدث انفجارات جراء غاز الميثان.
ووقع انفجار في عام 2004 في نفس المنجم، وأسفر عن وفاة 13 شخصاً.
فجر – متابعات
حول معلم التربية الفنية بثانوية الملك سعود، بمحافظة دومة الجندل، زياد الزارع، أسوار مدرسته إلى لوحات فنية.
وقال الزارع، وفقًا لـ “سبق”، إنه قام بالمبادرة لإبراز معالم المحافظة والمنطقة وآثارها كقلعة مارد ومئذنة مسجد عمر بن الخطاب.
وخصص معلم التربية الفنية جزءًا من لوحاته، لوضع شعار اليوم الوطني الـ91، وعدد من معالم المملكة.





فجر – متابعات
في بادرة نبيلة غير مستغربة على شباب وشابات المملكة، أنقذ شاب سعودي حياة مريض مصاب بسرطان الدم بعد أن تبرع له بالخلايا الجذعية المكونة للدم دون أن تربطه بالمريض أي صلة قرابة أو صداقة أو سابق معرفة.
وتبيّن التفاصيل التي رواها بطل القصة الشاب “محمد العبدالله”، أنه كان دائمًا ما يتعاطف مع المرضى، وتحزنه معاناتهم، ويتمنى لو يستطيع أن يُسهم في إنقاذ حياة أي منهم من خلال التبرع بالكلى، إلا أن ذلك لم يتيسر له.
وتابع الشاب “محمد العبدالله” قائلاً إنه حضر إحدى المناسبات التوعوية التي أقامها مستشفى الملك فيصل التخصصي عن التبرع بالخلايا الجذعية عام ٢٠١٧ حيث اقتنع بالأمر وتم أخذ عينة منه.
وواصل “العبدالله”: “تم الاتصال بي أخيرًا للمساهمة في إنقاذ حياة أحد المرضى المصابين بسرطان الدم، ولم أتردد فورًا، قمت باستكمال الإجراءات اللازمة حتى تمت العملية بنجاح، ولله الحمد والمنة”.
وعن المريض الآخر يؤكد “العبدالله” أنه لا يعرف عنه شيئًا، ولا يستطيع أن يلتقي به إلا بعد سنتين من إجراء العملية؛ امتثالاً لقوانين الصحة العالمية في مثل هذه الحالات.
وحول تخوفه وتردده قبل إجراء العملية، قال “العبدالله” إنه لم يتردد قط ولم يتخوف، حيث شرح له الفريق الطبي آلية العملية ومخاطرها وفوائدها، ثم أقدم على العملية عن قناعة تامة بمأمونيتها وأثرها العظيم.
فجر – متابعات
روى مواطن قصة حرمانه وزوجته من الإنجاب لمدة 25 عاما والتي كُتبت نهايتها بفرحة تبني طفلتين توأم.
وقال المواطن “إبراهيم شراحي” خلال لقاء له مع برنامج “يا هلا”: “إنه على مدار 25 عاماً، كان وزوجته صابران، ومحتسبان، وكانا يدعيان الله بأن يرزقهما الأطفال.” لافتا إلى أنهما أجريا العديد من العمليات ولكن دون جدوى.
وتابع: ” في أحد الأيام عندما كنت أشاهد برنامج سمعت عن مركز وداد الذي يقدم أبناء للتبني، وقدمت لتبني أحد الأطفال ونسيت الأمر وبعد مرور عام تلقيت اتصالا هاتفيا من موظفة بالجمعية لتبشره بأنه تم اختياره للتبني”.
وأردف: “على الفور اتجهت للجمعية برفقة زوجتي وذلك يوم الخميس الماضي، وتمت الموافقة على تبني طفلتين توأم، بعد اجتياز اللقاءات والمقابلات”. لافتا إلى أن القائمين على الجمعية يحرصون على انتقاء الأسر المناسبة لتبني الأطفال.
وأكد أنه فرح فرحاً شديداً بعد استقبال الطفلتين الرضيعتين. مقدما شكره لوالديه ووالدا زوجته على ترحيبهم بالفكرة. مؤكدا أن جميع أفراد أسرته كانوا يشعرون بسعادة عارمة.