«جوجل» تطلق تطبيقاً «ممتعاً» لتعليم البرمجة.. تعرف عليه
Follow @fajrnews وكالات – فجر : أطلقت شركة “غوغل” تطبيق GRASSHOPPER، الذي يساعد المستخدمين على... اقرأ المزيد
فجـر – وكالات :
حذر مختصون في الصحة، أمس، من أن الإصابة بالسُّل ستتسارع في أنحاء العالم ما لم تتخذ خطوات للحد من الإصابة بمرض السكري، الذي يضعف جهاز المناعة في الجسم ويزيد خطر الإصابة بأمراض الرئة إلى ثلاثة أمثال.
وتتسبب بكتيريا تبقى كامنة لدى الكثير من الأشخاص في الإصابة بالسُّل الذي تقول منظمة الصحة العالمية، إنه قتل نحو 1.5 مليون شخص في العام الماضي.
غير أن مرضى السكري يصابون في أحيان كثيرة بالسُّل؛ نتيجة البكتيريا الكامنة؛ نظرا لضعف أجهزتهم المناعية وهو ما قد يؤدي إلى انتشار إصابة أشخاص بالمرضين في وقت واحد. وذلك في ظل تزايد معدلات الإصابة بالسكري مع تزايد السمنة.
وهذه ليست المرة الأولى التي يواجه فيها العالم احتمال تفشي هذه الإصابة المزدوجة، إذ أدت الإصابة بمرض نقص المناعة المكتسب “إيدز”، إلى زيادة نسبة الإصابة بالسُّل إلى أربعة أمثال في الكثير من البلدان الإفريقية.
واليوم يخشى الأطباء تكرار ذلك مع إصابة المزيد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم بالسكري، وخصوصا في الكثير من البلدان الفقيرة. لكن يبقى مصدر القلق الأكبر هو أن ستا من الدول العشر، التي يتوقع أن تضم أكبر عدد من المصابين بالسكري بحلول عام 2035 – وهي الصين والهند والبرازيل وإندونيسيا وباكستان وروسيا – وهي من البلدان التي تصنفها منظمة الصحة العالمية أيضا بأنها دول مثقلة بعبء السُّل.
وقال “أنتوني هاريس” من الاتحاد الدولي لمكافحة السُّل وأمراض الرئة، إن أكثر ما يقلقه هو الوضع في الصين والهند؛ لأن الهند سجلت أعلى معدل إصابة بالسُّل في العالم، تليها الصين، في حين أن الصين تسجل أكبر عدد من حالات الإصابة بالسكري في العالم.
وقال هاريس، “نريد أن ندق جرس الإنذار، لأننا لا نريد أن يعيد التاريخ نفسه مع السُّل والسكري”.
وأصاب داء السكري 382 مليون شخص عام 2013 ويتوقع أن يرتفع العدد إلى 592 مليونا بحلول عام 2035 وفقا للاتحاد الدولي للسكري.
فجـر – وكالات :
أكد الدكتور محمد حلمي استشارى السمنة والنحافة أن النوم المبكر والاستيقاظ المبكر ذكر في القرآن حيث قال تعالى: “وجعلنا الليل لباساً وجعلنا النهار معاشاً”، وهذا يدل على أن النوم المبكر والاستيقاظ المبكر من أهم الأشياء التي تحافظ على صحة الإنسان.
وأضاف حلمي أن هناك العديد من الفوائد التي يحصل عليها الإنسان إذا نام مبكراً واستيقظ مبكراً، حيث يصبح أكثر نشاطاً وحيوية وأكثر تركيزاً، لأن الاستيقاظ المبكر يساعد في تقوية قدرات المخ والتركيز، وفقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأوضح أن الاستيقاظ المبكر يساعدك في التخلص من الوزن الزائد، لأن الحرق في الصباح يكون أكثر من الليل، ولذلك فهى تساعد في تنظيم جسمك والتمتع بالرشاقة، كما أن الجهاز المناعي للجسم يصبح في أفضل حالاته عندما يتعود على ذلك.
فجـر – وكالات : طرح شابان فرنسيان أداة محمولة قادرة على الكشف عن وجود آثار للخنزير في الاطعمة والأدوية وفي مستحضرات التجميل، حتى يتجنبها مسلمو فرنسا الذين وصلت نسبتهم إلى 7% من سكان البلاد.
تتكون أداة الاختبار هذه من أنبوب صغير تخلط فيه عينة من المادة المراد اختبارها بالماء الدافئ، ثم يغمس في الخليط شريط اختبار يعطي النتيجة في بضع دقائق، حيث يدل ظهور خط واحد على خلو العينة من منتجات الخنزير، بينما يثبت ظهور خطين وجود آثار من الخنزير فيها.
توصل الفرنسيان إلى فكرة الكشف عن نوعية البروتينات الحيوانية عن طريق تطوير أجسام مضادة خاصة بالكشف عن الحمض النووي للخنزير، عندما عكف أحدهما على وضع اختبارات لمساعدة من لا يتحمل مكونات معينة في الطعام أو من يعاني حساسية منها.
تؤمن الوسيلة الجديدة ضمان صحة النتيجة بنسبة 99%.
قالت شركة “كابيتال بايوتك” التي يعمل فيها الفرنسيان إنها تلقت عشرة آلاف طلب للحصول على هذه الأداة الجديدة خلال 24 ساعة من طرحها يوم الأربعاء 22 أكتوبر/تشرين الأول، رغم أن كل اختبار يكلف من يقوم به 6.9 يورو.
فجـر – وكالات :
“فيروس الإيبولا”.. وباء يهدد العالم ويرقد بسببه آلاف المرضى في المستشفيات، بالإضافة إلى زيادة عدد الوفيات الناجمة عنه، ولازالت الأبحاث مستمرة في العديد من الدول لإنتاج لقاحات للقضاء عليه.
لذا يقدم موقع “أندر جراوند هيلث” نصائح لتحفيز جهاز المناعة لمقاومة فيروس “الإيبولا”، وهى:
– تناول الأطعمة والأعشاب المضادة للجراثيم والبكتيريا، والتي تحسن وظيفة جهاز المناعة مثل الثوم والبصل والكركم والزنجبيل والليمون والنعناع والقرفة.
– التعرض لأشعة الشمس، حيث يساعد ذلك على إنتاج الجسم لفيتامين “د” الذي يساهم في مقاومة الفيروسات ومنها فيروس “إيبولا”.
– تناول الأطعمة الغنية بفيتامين “سي” مثل البرتقال واللفت والجوافة والفلفل.
– الإقلاع عن التدخين وتناول الكحوليات.
– تجنب تناول الأطعمة المهدرجة والبروتين الحيواني الزائد.
– البعد عن الإجهاد المزمن.
– ممارسة الرياضة بانتظام.
فجـر – وكالات : أوردت صحيفة “ذي غارديان” أن جراحين أطباء كانوا أوائل في العالم تمكنوا من زرع قلوباً “ميتة” لثلاثة من المرضى مما يعتبر حدثاً تاريخياً قد يساعد على إبقاء 30% من المرضى على قيد الحياة.
وذلك لأن عملية الزرع تتقبل أعضاء حية أي تلك التي تؤخذ من أجسام أشخاص واقعين في حالات الموت الظاهري فقط.
رغم ذلك تمكن الجراحون من أحد مستشفيات سيدني من زرع ثلاثة قلوب بعد 20 دقيقة من وقوفها عن الخفقان.
عكف رئيس المشروع بيتر ماكدونالد 20 سنة على إيجاد طريقة للمحافظة على حيوية القلب المستخرج من جسم الإنسان وابتكر في نهاية المطاف حاوية خاصة مملوءة بدم الواهب يوضع فيها العضو المطلوب زرعه.
يجوز حفظ القلب في الحاوية المذكورة حتى أربع ساعات، الوقت الذي يمكن الأطباء من تلقي معلومات أكثر عن المريض والواهب وعضوه الموهوب.
جميع التعليقات و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي (صحيفة فجر الإلكترونية) بل تعبر عن رأي كاتبها