فجر – متابعات
أوضحت وزارة الصحة، الحد المسموح به لجلوس الأطفال أمام الشاشة “التلفاز” أو الأجهزة الإلكترونية.
وبيّنت الوزارة، أن الأطفال من عمر 5 إلى 18 سنة يجب على الآباء وضع حد وقت معين بحيث لا يجاوز ساعتين يومياً، وأما مرحلة ما قبل المدرسة فلا يزيد الوقت على ساعة واحدة في اليوم.
ونوهت إلى أن الأطفال من عمر 18 شهراً إلى 24 شهراً يكون الجلوس بعض الوقت مع أحد الوالدين، لكن الرضع حتى 18 شهرا من العمر يجب ألا يكون هناك وقت للجلوس أمام التلفاز.
فجر – متابعات
قال أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات فهد الخضيري: إن من أول الأسباب التي تؤدي إلى عدم انخفاض الوزن، رغم حمية عدم تناول الأغذية التي تُسبب السمنة؛ هي كميات الطعام التي يتم أكلها ولو كان الطعام صحيًّا.
وأوضح “الخضيري”، عبر حسابه على “تويتر”، في رده على سائل يقول: “لماذا لا ينخفض وزني رغم أنني لا أتناول الأغذية التي تسبب السمنة كالسكريات والمعجنات؟”؛ أن العوامل تنحصر في 3 أسباب.
وبيّن أن أول الأسباب هي “الكميات! أنت تتناول أكلًا صحيًّا؛ لكن كميته عالية؛ فيسبب سمنة”، وثانيها: “قـد يكـون فـي الطعام إضـافـات غـير صحيـة”، وثالثها: “لا يوجد لديك توازن، وهو أن تأخذ كميات معتدلة ومتوازنة: خضار وفاكهة، ومن كل شيء كمية قليلة”.
فجر – الصحة
قدمت مدينة الملك عبدالله الطبية 5 نصائح يجب اتباعها لمن يعانون من الانتفاخات والغازات، مبينة أن اتباع تلك النصائح يساهم في التخفيف منها.
وأوضحت المدينة أن من يعاني من انتفاخات وغازات عليه تناول الشوفان بانتظام، وكذلك تناول ملعقة كبيرة يومياً من الكتان كاملة أو مطحونة.
وأضافت أنه يجب تجنب تناول الأطعمة التي يصعب هضمها مثل الكرنب والبروكلي والقرنبيط والفاصوليا والبصل والفواكه المجففة، وتجنب شرب النعناع، والمنتجات التي تحتوي على محلي صناعي (السوربيتول).

فجر – متابعات
يشير بحث علمي جديد إلى أن الهبات الساخنة ربما تترافق مع زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب؛ فالشعور المفاجئ بالدفء، الذي يحدث عادة على الوجه والرقبة والصدر، وربما يؤدي إلى احمرار البشرة كما لو كانت تحمر خجلاً، الذي يمكن أن يتسبب في التعرق، يُسمَّى “الهبات الساخنة”. وتحدث الهبات الساخنة إذا فَقَدَ الجسم الكثير من الحرارة؛ ولهذا ربما يشعر الشخص بالبرودة. إن التعرق الليلي هو عبارة عن هبات ساخنة، تحدث في الليل؛ ما يجعل الجسم يشعر بالبرودة بعدها. إن السبب الأكثر شيوعًا للهبات الساخنة هو انقطاع الطمث عندما تصبح فترات الحيض غير منتظمة، وتتوقف في النهاية، وفقًا لما نشره موقع Boldsky نقلاً عن دورية Menopause.
وظيفة بطانة الأوعية الدموية
ووفقًا للدراسة، التي بحثت بشكل محدد في بطانة الأوعية الدموية ووظيفتها، فإنه ربما تزيد الهبات الساخنة من خطر الإصابة بأمراض القلب. يشير البحث إلى أن من العوامل الحاسمة في التنبؤ بتصلب الشرايين، أحد أشكال أمراض القلب والأوعية الدموية التي تؤثر على قدرة الأوعية الدموية على تمددها وانقباضها، هو تقييم وظيفة البطانة. يمكن أن يؤدي عدم علاج تصلب الشرايين إلى مشاكل قلبية وعائية أكثر خطورة، مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو قصور القلب، إذا تُركت دون علاج.
تحاليل دم وموجات فوق صوتية
شملت الدراسة فحص حالات 272 مشارِكة، تتراوح أعمارهن بين 40 و60 سنة، ممن أبلغن عن إصابتهن بهبات ساخنة يوميًّا، أو بشكل دائم، ولم يكن لديهن تاريخ من أمراض القلب والأوعية الدموية. راقب الباحثون الهبات الساخنة عند النساء، وتم فحص دمهن، وتقييم وظائف بطانة الأوعية الدموية عن طريق إجراء قياس بالموجات فوق الصوتية، ولم يجد الباحثون أي ارتباط بين الهبات الساخنة واختلال الأوعية الدموية بين النساء الأكبر سنًّا، اللواتي تتراوح أعمارهم بين 54 و60 عامًا.
سن الخطر 40 و53 عامًا
لكن يبدو أن الهبات الساخنة مرتبطة بخلل وظيفي في بطانة الأوعية الدموية لدى النساء اللائي تتراوح أعمارهن بين 40 و53 عامًا. تشير نتائج الدراسة إلى أن وظيفة الأوعية الدموية لدى النساء الأصغر سنًّا المصابات بهبات الحرارة قد تتضرر؛ ما يزيد من مخاطر المخاطر الصحية للقلب والأوعية الدموية، بحسب ما نقلت “العربية.نت”.
مشكلات قبل سن اليأس
وكشفت نتائج الدراسة أنه يبدو أن الهبات الساخنة المقاسة فسيولوجيًّا مرتبطة بالتغيرات القلبية الوعائية، التي تحدث مبكرًا في سن اليأس. كما أشارت العديد من الدراسات إلى أن الهبات الساخنة يمكن أن تحدث في وقت أبكر مما كان يُعتقد سابقًا. على سبيل المثال، تشير الدراسات إلى أن الهبات الساخنة قد تبدأ خلال سنوات الإنجاب المتأخرة وليس خلال فترة انقطاع الطمث. أظهرت الدراسات أيضًا أن الهبات الساخنة يمكن أن تستمر أكثر من عقد.
سبل الوقاية المبكرة
وفقًا للخبراء، تؤكد هذه الدراسة أهمية الاهتمام بصحة المرأة في سن مبكرة، والتأكد من اتباع نظام غذائي صحي منخفض الدهون، وعالي الألياف، ويحتوي على مجموعة متنوعة من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة. وإلى جانب الحفاظ على وزن صحي ينبغي تناول ما يكفي من الكالسيوم وفيتامين D، علاوة على ممارسة تمارين رياضية ثلاث مرات أسبوعيًّا على الأقل.
فجر – الصحة
إن تناول الطعام قبل النوم يعد موضوعاً مثيراً للجدل، حيث إن التصور الشائع هو أننا يجب أن نتجنب تناول الطعام في وقت متأخر، لأنه ربما يتسبب في زيادة الوزن. يرجع هذا التصور إلى افتراض أن الجسم ليس لديه وقت لهضم الطعام قبل النوم، مما يمكن أن يعني أنه بدلاً من استخدامه كطاقة يتم تخزينه على شكل دهون، بحسب ما نشره موقع Live Science.
تباطؤ التمثيل الغذائي
تقول اختصاصية التغذية دكتورة ميليسا بيرست، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلوم التغذية: “عند النوم، يمكن أن يتباطأ التمثيل الغذائي بنسبة 10٪ إلى 15٪ أقل من ساعات الاستيقاظ”. ولمساعدة الجسم على هضم الطعام، يمكن التوقف عن تناوله قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، والتأكد من أنه تم تناول ما يكفي من الطعام خلال اليوم وأن الشخص يشعر بالشبع والرضا”.
الهضم
ولكن بحسب ما ذكرته سينيه سفانفيلدت، اختصاصية التغذية، “عندما نأكل، تعمل أجسامنا على هضم وامتصاص الطاقة والمغذيات من الطعام”، وبالتالي فإن تناول كمية كبيرة من الطعام قبل النوم يمكن أن يسبب انزعاجًا في المعدة وكذلك يتداخل مع إيقاع الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على نومنا”.
الكم والنوع
وتضيف سفانفيلدت أن الأمر كله يعتمد على نوع وكم الأطعمة التي يتم تناولها قبل النوم فيما يتعلق بمسألة زيادة الوزن، موضحة أن الجسم “يكتسب وزناً زائدًا عندما يتم تناول كميات سعرات حرارية أكثر مما يتم حرقه لفترة من الزمن. حتى أثناء النوم، يتم حرق السعرات الحرارية، التي تتحول إلى طاقة تدعم أعضاء الجسم ووظائفه وأنسجته، على الرغم من أنه بالطبع يقوم الجسم بحرق السعرات الحرارية بوتيرة أكثر عندما نكون مستيقظين ونشطين”.
وتقول سفانفيلدت إن “الأمر لا يتعلق فقط بوقت تناول الطعام، ولكن بكم ونوع الطعام، حيث أن الأطعمة الدهنية والمقلية وتناول كميات كبيرة جدًا أو بسرعة كبيرة يمكن أن تسبب اضطرابًا في المعدة وكذلك ارتجاع الحمض. ”
وتضيف أن زيادة الوزن من تناول الطعام قبل النوم يمكن أن ترجع إلى أن بعض الناس يتناولون وجبات خفيفة كثيفة الطاقة وقليلة المغذيات في وقت متأخر من الليل، مما قد يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة والسمنة، وفقًا لبحث تم نشره في دورية Nutrition Reviews. تشير بعض الدراسات إلى أن تناول الطعام في وقت متأخر بشكل منتظم قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وزيادة الوزن. ولكن تختلف طبيعة الأجسام عن بعضها البعض ويعمل كل منها بطرق فردية فريدة.
الكربوهيدرات والسكريات
أظهرت نتائج بحث، تم نشرها في دورية Obesity، أن أولئك الذين يتناولون وجبة كبيرة بالقرب من وقت النوم يميلون إلى تخطي وجبة الفطور لأنهم ما زالوا ممتلئين، كما أنهم أكثر عرضة لزيادة الوزن. وفقًا لبيرست، “ربما يؤدي تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات في وقت قريب من وقت النوم إلى تخزين الجسم لها على شكل دهون وليس كوقود فوري”، وذلك لأنه يحدث ارتفاع في الأنسولين مما يعطي إشارة إلى الجسم لتخزين الدهون لاحتياطيات الطاقة. وتوضح بيرست أن أسوأ ما يمكن تناوله في وقت متأخر قبل النوم هو أي أطعمة تحتوي على نسبة عالية من السكر أو الدهون، والذي يكون له نفس التأثير على مستويات الأنسولين.
الخيارات المناسبة
وتشير بيرست إلى أنه لا تحدث عواقب سلبية طالما أن الشخص يتناول وجبة خفيفة بكميات مناسبة قبل النوم، مؤكدة أن “تناول وجبة أكبر في وقت قريب جدًا من موعد النوم، ربما يؤدي إلى صعوبة في النوم”.
وتضيف بيرست قائلة: “إذا كنت تأكل قبل النوم، فاختر وجبة خفيفة صغيرة في المساء تحتوي على بعض الألياف والبروتين مثل التفاح و1-2 ملاعق كبيرة من زبدة الفول السوداني. تساعد الألياف على إبطاء ارتفاع الغلوكوز بعد تناول الطعام، كما يساعد البروتين في ترميم العضلات وشفائها”.
نوعية النوم
وتقول عالمة الأعصاب والنفس وخبيرة النوم دكتورة ليندسي براوننغ: “بمجرد أن يحين وقت النوم، لن يكون من الجيد تناول أي طعام لأن إيقاعك اليومي سيكون، في جوهره، مغلقًا أسفل الجهاز الهضمي بين عشية وضحاها. وهذا يعني أن تناول الطعام عندما يعتقد جسمك أنك يجب أن تكون نائمًا ليس مفيدًا ويمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي وصعوبة في النوم”. ويبدو أن وجهة نظر براوننغ مدعومة بأدلة علمية، من بينها نتائج دراسة أجريت عام 2020 ونشرتها دورية International Journal of Environmental Research and Public Health.
توصلت الدراسة إلى أن توقيت تناول الطعام يمكن أن يكون له تأثير كبير على أنماط النوم. فحص البحث بيانات المشاركين من طلاب الجامعات ومواعيد الوجبات المسائية، التي تم تحديدها في غضون ثلاث ساعات من وقت النوم، وخلصت النتائج إلى أن تناول الطعام في وقت لاحق كان “عامل خطر محتمل للاستيقاظ الليلي وسوء نوعية النوم”.
وتقول براوننغ إن “إيقاع الساعة البيولوجية يؤثر على الجهاز الهضمي، من خلال التحكم في إنتاج إنزيمات الجهاز الهضمي، والتي تعد إحدى الوظائف المهمة. مما يعني أن الجسم لا يكون مستعدًا لهضم الطعام أثناء الليل عندما يعتقد أنه يجب أن يكون نائمًا”.
وتشرح “أن تناول الطعام في وقت متأخر، أو حتى أثناء الليل، يمكن أن يسبب ارتباك للإيقاع اليومي، إذ سيعتقد الجسم أنه يجب أن يكون مستيقظًا، وبالتالي يمكن أن يواجه الشخص صعوبة في النوم. وفي الوقت نفسه، إذا ذهب الشخص إلى الفراش جائعًا، فربما يبذل مجهودًا من أجل الخلود للنوم لأن جسمه سيكون قلقًا لأنه جائع. وإذا تناول الشخص الكثير من الطعام بعد فوات الأوان [في وقت متأخر قبل النوم مباشرة] فربما يصاب بعسر الهضم ويكافح من أجل النوم بشكل جيد”.
شوفان ومنتجات ألبان
بينما لا يبدو أن الخبراء يتفقون على ما إذا كان تناول الطعام قبل النوم أمرًا سيئًا أم جيدًا، فإنه ينبغي معرفة أن هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تساعد على النوم لأنها تحتوي على بعض المركبات المعززة للنوم والمغذيات ومضادات الأكسدة، مثل الأسماك الدهنية مثل السلمون الغني بالأوميغا-3 وفيتامين D، وهما عنصران مغذيان ينظمان هرمون السعادة السيروتونين، وهو مسؤول أيضًا عن تحقيق دورة نوم واستيقاظ صحية. ويحتوي الشوفان على حمض أميني التربتوفان، الذي يساهم في مسار الميلاتونين ويعزز النوم الجيد. كما يمكن للأطعمة، التي تحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم، مثل منتجات الألبان، أن تعزز النوم أيضًا.
تقول براوننغ إن “تناول وجبة خفيفة صغيرة قبل النوم تتكون من وعاء صغير من دقيق الشوفان، ستوفر الكربوهيدرات المعقدة مما يعني الحصول على طاقة بطيئة الإطلاق خلال الليل وتحتوي منتجات الألبان على التربتوفان، الذي يعزز إنتاج هرمون النوم”.
شطيرة ديك رومي
وتضيف براوننغ أن تناول “وجبة خفيفة أخرى مثالية قبل النوم هي شطيرة الديك الرومي بالخبز البني، [يمكن أن تعزز جودة النوم] لأن الديك الرومي يحتوي أيضًا على نسبة عالية من التربتوفان”، ناصحة بتجنب تناول أي عناصر غذائية دهنية قبل النوم لأنه من المحتمل أن يكون من الصعب هضمها وتؤدي إلى عسر الهضم، كما أن تناول الأطعمة الغنية بالسكر قبل النوم سيطلق الكثير من الطاقة بسرعة، مما يجعل الشخص أكثر يقظة بدلاً من مساعدته على الاسترخاء “.
فجر – الصحة
كشف المختص في أبحاث المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، عن أفضل مشروب للقولون، وطريقة تحضيره.
وقال الخضيري، في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر”:”من أفضل المشروبات للقولون، وكبديل للمشروب الغازي: ماء عادي ومعه مطحون قشور الليمون أو قشور البرتقال أو الأترنج الكاملة تجرشها جرش: اللب مع مادتها الشحمية البيضاء وبقشرها الأصفر”.
وتابع:”تُجرَش أو تطحن كاملة، وممكن تحليتها بقليل من العسل، وممكن تضيف لها ماء غازي sparkling وتستمتع به كمشروب مجروش”.